داخلا هازا راسها للمقر كاتبان ليها الدنيا مرونة شي كيجري من هنا شي كيجري من لهيه، عوجات شنايفها بعدم فهم ولي شافها كيضرب ليها التحية عارفين مكانتها عند العمييد وأپار هادشي فهي فارضة عليهم شخصيتها وكولشي محتارمها...توجهات نيشان لمكتبو يشرح ليها شواقع، فتحات عليه الباب بدون أخذ الإذن كيف ديما لقاتو شاد تيلي كيهضر معصبب كيسب.. العمييد(صاعر): واااااششش حماااااقيتووو اولاد الكلاااببب...لاااا ماتقربووووووش لهم ماتقربووووووش، داااابا انصيفط ليكوم فريييق للتدخلل السريييع تراااااجعوووووو داباااااا.. قطع المكالمة كيترعد بالأعصااب..دار باش يلقاها كالسة على الكرسي لي قدامو عاقدة غوباشتها كتشوف فيه بمحاولة منها انها تحلل هضرتوو.. آيسل: اش كاين اَ با ناصر ؟ ناصر لي هو العميد: بنت و ماماهااا فواحدد ديبوو كانوو مخطوفيننن..ماعرفتش كيفاشش حتىى قدراات الأم تدبر على هاتفف وصونات على الأمن و حيت القضية فيها اختطاف، دوزو لينا قسم الشكايات لابيل..ووو...وو.. آيسل لي بدا يطلع ليها الخزز: كملللل.. ناصر: مليي عرفووها بلغاااتت ربطوو معاها هي وبنتها زوج قناب...قبل مايكملها كانت ناضت ساااخطة خارجة من تما لي جا قدامها كاتدفع فيه..بالنسبة لها تاشي واحد مايستاهل يموت معذب واخا منعرف شنو يكون داير ولا شكون ما بغا يكون..خرجااات منيرة متجهة للقسم لي مجموع فيه فريق التدخلات السريعة، لحقات عليهوم لقاتهوم موجدين راسهوم و معدّاتهوم باش يفكو القنابل بدون اضرار...دازت عليهوم طايرة اتاجهات للمكان المخصص بالأسلحة..كان عبارة عن خزانة ضخمة من الزجاج عامرة بشتّى أنواع الأسلحة..مشات ديريكت هازة مسدسها المفضل من نوع *Beretta92* و دارت مخاطبا الفريق لي كان متكون من أربع شباب و طبيبة الفريق، فحالة وقعات شي حاجة لإحدى الضحايا يكون إسعاف سريع.. آيسل: فاش اتحركو ؟ أحد الأعضاء: جوج منا فلي موطو و الباقي ايتفرقو على جوج طونوبيلات مع الإسعاف ضروري.. آيسل وهي متاجهة للخارج: يالاه تبعوني نتحركو داباااا.. خرجو كل واحد شاد بلاصتو منطلقين بسرعة فائقة..آيسل و واحد من الشباب راكبين فلي موطو غادين قدام الإسعاف لي موراها السيارات...وقفوا جنب واحد الغابة جايا فالخلا لا طيرا يطير ولا سيرا يسير، كان تما ديپو صغير و المكان مطوق و عامر بالشرطة..خرجو كاملهوم يشوفو شغلهوم من غير الطبيبة لي كاتبقا تما حتى يتم استدعاءها بحيث كاتبقى الإسعاف بعيدة عليهوم شوية فحماية واحد من رجال الشرطة..توجهات بخطوات كبار داخلة لداك الديپو لي كايتسمع فيه الصداع و صوت نواح كاسر الدنيا الظاهر انه صوت المرأة.. المرأة(كاتبكي بهستيرية): عااافاااااكووووم اناااا مزاااوگةةة اناااا مزاااوگةةة فيكووووم عتقووو لياا غير بنتيييييييي هئ هئ هئهىئهئهئ بنتييييي غييير بنتيييي... شرطي: تهدني الالة دابااا نعتقوكووم بزوج غير تهدنيي و تحكمي فراسك شوية.. دخلات نيشان مع كلام الأم لي ضرها فقلبها عزّات عليهاا...توجهات نيشان عند البنت لي كان العمر ديالها لا يتجاوز 3 سنوات مافاهما والو ولكن كاتبكي حيت كاتشوف الأم ديالها فديك الحالة..قربات عندها كاتحاول تشتت أنظارها عن أمها لي توجه عندها الفريق يديرو خدمتهوم... آيسل(بهدوء كاتمسح ليها دموعها): شتتتت البنوتات الزوينات ماكايبكيوش.. البنت(سبلات فيها عويناتها كاتشوف فيها): سكون نتي؟ آيسل(خرجات ليها ضحيكة بلا ماتحس): انا آيسل قوليلي طاتي آيسل هه.. البنت(ابتاسمات ليها بحب): تاتي آيسل جوينة هههه آيسل لي تحنات عليها كاتبوس فيها بحنان ناسية انها فمهمة و خصها دير خدمتها..عشقها للوليدات الصغار ماعمرو يسالي، حتى شوية كايتسمعو طلقات نارية برا الديپو، علات آيسل عينيها لبرا بمحاولة منها تفهم شنو واقع...وقفات عاقدة حجبانها بعدما فيكسات مسدسها بين يديها...حتى شوية كاتسمع بكاء ديك الطفلة الصغيرة لي كايقطع فالقلب.. آيسل(بصوت خافت): هشششش شنو قلنا على البكى.. البنت(كترعد): هى هئ هئ خفت.. آيسل: ماتخافيش هادي غير لعبة صغيييورة.. البنت(رمشات فيها عويناتها ساكتة) بصحح.. آيسل(بابتسامة خفيفة): اه بصح، خليك هنا و ماتحركيش واخاا..وجهات نظرها للفريق لي بان ليها متوجه نحو الفتاة بعدما فكو رباط الأم من ديك القنبلة.. آيسل(بصراامة): خليكووم مستعديين انا خارجة نشوف شنو كاين برااا...ماتخليو تا واحدد يقربب ليهومممم(هزات عينيها فالأم لي شادا يد بنتها كاتقبل فيها بحنان و حولات نظرها لبعيد مكملة هضرتها بأمر) حميوهوم..
توجهات آيسل للباب دالديپو بخطوات حذرة..مدرقة بواحد الصنادق كانو مستفين عند الباب، دوزات عينيها عليهوم كاملين كاتحلل هادشي لي واقع..شكون هادو؟ واش هما لي خاطفين هاد السيدة و بنتها؟ علاش رجعو؟..تجاوزات هاد الأسئلة و هي كاتشوف قدامها القضية ترونات و شبكات قرطاس برا بين الشرطة و شي رجال ملثمين..ماصعيبش عليها تلاحظ انه دوك الرجال عارفين اش كايديرو مزياان مكايآديو حتى واحد كأنهم غير كايلعبو بالشرطة باغين يستنزفو طاقتهم..خرجات بهدوء مدايراش الحسس، جبدات عليها بجرية وحدة ناحية واحد السيارة جايا قدام شجرة كبيرة يعني مأمنة من الوراء..شافها واحد تيرا عليها زكْلها كان ايجيبها لها فرجلهاا...حلات باب السيارة تكوانات موراهاا وبقات كاتيري هي الأخرى متبعة الاستراتيجية ديالهوم ضدهم ماكاتخفى عليها تاحاجة ومادوزهاش عليها...لعبات عليهوم مزياان و شطحاتهوم كاتشوفهوم كاينساحبو شوية شوية بسبب القرطاس و ذخيرتهم لي نفذات حتى تسالا ليها القرطاس هي الأخرى و ماعندهاش احتياط..زفراتت بغيضضض مطيرة شنايفها بالعضان بقوة الفقصة..بقات مراقبة قدامها ديك الحرب الباردة لي شابكة قرطاس بلا دم..بقات كاتشوف شوية بشوية بدات كاتفهم انه هادو اكيد باغين شي حاجة، الحاجة لي مزال هي ماعرفاتها..قاطع تفكيرها البنت الصغيرة لي خارجة كاتجري كاتضحك بالجهد...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
