part four...... تَضحية جَميلةٌ
«««»»»»
حياتنا مليئة في مفاجئات الجميلة والتعيسة والتي تغير حياتنا هناك من غيرتها الى الأفضل وهناك من غيرتها الى الأسوء الحياة أسرار مخفية ومرعبة .
هناك من عاشها وهناك من سمع عنها على كل أنسان أن يعلم لا وجود للقدر حياتنا تجربة أو بلأحرى عقاب،
عقاب لافعالنا التي فعلناها سابقاً في حياة أخرى في حياة لا نتذكر منها شيء
يقال أن من تُعب في حياته السابقة سيكون سعيدأ في حياته هذهلكن ماذا عن كلارا التي عانت من طفولتها هل من الممكن أن حياتها السابقة كانت سعيدة
لهذا هي تعيسة أو أنها لم ترى من حياتها بعدربما يكون ما يحدث في حياتها الان سيغير الكثير ربما ستكون سعيدة من قلبها يوما ما هل ما حل بها عادل هل ظلم عائلتها لها عادل ؟
وهل أبتعادها عنهم سيكون لصالحها ماذا عن مشاعرها وأمالها لعلها تحصل على الحنان والأمان يوما ما !
هذه الحياة قاسية ومؤلمة فما حصل لــكلارا ليس بشيئاً قليل فــشعور أن هنا من يتحرش بك يكون بقمة القذارة
ستكره نفسك ومن حولك وفي هذا الوقت بالتحديد تحتاج الى حنان وأمان لكن كلارا لم تتمكن من الحصول عليهما فعائلتها هية المذنبة الوحيدة
ولظروفها المئساوية، كلارا قررت أن تلتزم الصمت لم تكن تعلم أن ذلك القذر المُسمى بــمعلمها أتخذها فرصة له وأخذ يتمادى أكثر .
غير مُبالي أنها طفلة وما ينوي فعلهُ سيدمرها لكن بطلتنا كلارا أذكى من فكرة يتم
أختصـ/ـابها حتى لو كانت حينها صغيرة لكنها ذكيةأستطاعت الهرب من ذلك القذر لكن هذه العائلة التي من المفترض أن تصدقها خيبت أملها بالأحرى.. حطمتها بالكامل
هذا جزء صغير من الذي عاشتهُ بطلتنا هناك، ومن يقول أن حياتها ليست بذلك السوء فــهو مخطأ لأنها تعذبت نفسياً خصيصاً أنها فتاة
الفتاة تحتاج الى حنان الأم الذي لم تتذوقه كلارا قُط...
في حافلةُ ما، تُلك الفتاة ذات الشعر العسلي الصَغيرة تتأمل الطريق والأجواء مُمطرة صاحبة العينان الزرقاوتين تعشق الشتاء رغم البرد لكنه يشعرها بلأكمال.
توقفت الحافلة عند المحطة نزلت منها تتمشى الى المنزل كانت ترتدي فستان طويل ضيق مع كعب عالِ كانت كأميرة هاربة من ديزني..
أنت تقرأ
President Mark's wife
Mystery / Thriller" وَضَعتُ يَدايّ خَلفَ أُذني حينما أطلق النار تَجَمدت عُروقي لا أستطيعُ الحَركة تاليا قُتلت أمامَ عَيناي سَقطُت على الأرض راكعةُ والحُرقة مستوطنةٌ حُنجَرتي أبكي وأصرُخ أتوسل أن يُساعدنا أحد لكن لا حياةً لمن تُنادي تاليا أصبحت جُثة الان "