النهاية

1.2K 13 1
                                    

مارك: اذا هل تسمحى لى بقبلة

سارة بصدمة: ماذا

ليدمج مارك شفته مع خاصتها

مارك بتخدر: اشتقت لك

سارة بصدمة: مارك ابتعد هذا محرم

مارك بحرج: اسف.. هل يمكنني أن اطلب منك شيئ

سارة بشرود: نعم تفضل

مارك: هل يمكننا الخروج فى موعد معاً أنا أرى ان نتقابل فى مكان بمفردنا كى نفهم بعضنا أكثر كما اود طرح بعض الاسئلة عليك فهل تمانعين؟!

سارة: لا لكن انا لا اريد ان اتاخر عن موعد عودتى

مارك بسرعه: لا تخافى الموعد سوف يكون مبكراً و ايضاً لن اجعلك تتأخرى

سارة: حسنا أين سوف يكون الموعد

مارك بتردد: هل تمانعى ان كان هذا سراً لانى اود ان اجعلها مفاجأة

سارة بشرود: نعممم ممم حسنا

مارك: حسنا سوف انتظرك امام بيتك

سارة بسرعه: لااااا انتظرنى فى مكان اخر لا اريد ان يعرف أحد

مارك: حسنا كما تريدين أنا يهمنى راحتك

سارة بإبتسامة: شكرا

مارك: العفو حبيبتي

سارة بصدمة: مماذا قولت

مارك بضحك: لا شيء هيا الى الصف حبيبتى

pov سارة

لم اتخيل انه سوف يصبح هكذا أنا حقا مصدومة هل كان يحبنى حتى و عندما صفعته على وجه اععععع أنا لم اتخيل انه سوف يواعدنى مرة أخرى لقد ظننت انه تركنى لانه كرهنى او لم يحب التعامل معى و كل هذا كان مجرد تخطيط منه كى يجعلنى اقع فى حبه فى حياتى لم احب أحد بهذه الطريقه حتى عندما صفعته على وجه غضبت من نفسى و كنت اقول لماذا أنا غاضبة هو يستحق هذا و الان انا اتعامل معه ببرود و لكنه لم يغضب منى و لم يجبرنى على شيئ كما كان يفعل فى السابق هههههههههههه اعععععععع أنا احبه

pov مارك

لماذا تعاملت معى ببرود و كأنها لا تحبنى هل حقا هى لا تحبنى اووووف لاااااااا انا لم افعل كل هذا لتكون هذه النتيجة اوووف بمجرد تفكيرى بالأمر أنا حقا اضيع

دانيال بخبث: ماذا كنت تفعل يا فتى معها هل كنتوا تمارسوا

مارك: تتتتششششش أخرس بالطبع لا هى مسلمة و ايضاً عندما اخذت منها قبلة كادت أنا تصرخ فبعقلك هل سوف امارس معها

دانيال بخبث: مممممم حسنا

مارك ببراءة: اوف دانيال أنا اشعر انها لا تحبنى انها عاملتنى بهدوء و كأنها لا تحبنى

دانيال بضحك: يا فتى كل الفتيات كهذا فى البداية يقنعوك انهم لا يحبونك و فى النهاية يصرخن من شدة حبهم لك

| آفُقُدٍتٌنِى آلَسِيَطِرةّ | حيث تعيش القصص. اكتشف الآن