PART 3

4 0 0
                                    


; واكتم الكثير حتي يشعر الجميع انني بخير حتي انهرت ;

</3

إيثيل:"جيسي ما بكي اخبريني ، اعععع انفك تنزف جيسيكا ارجوكى استيقظي ، لا تغمضي عيونك أبدا ها انتي قطتي صحيح هيا قولي لي اني لست قطه احد جيسي ارجوكي"

قالت إيثيل كلامها بصوت مبحوح نتيجة بكائها فهي تعتبر جيسيكا أختها ولهذا هي خائفه عليها و أيضا لانها الان شبه عاجزة فهي في بلاد غريبة لا تعرف فيها أحد وكان عليها أن تجد حل الان وبسرعه فخترت على بالها فكرة تساعدها فأخذت هاتف جيسيكا وقامت بالرن علي جاك فهو الوحيد التي علي الاقل تعرفه وهاهي ترن علي الرقم ولكن لا رد فقامت بعدل جلسة جيسيكا لأنها قد سقطت من علي الكرسي نتيجه فقدها الوعي وذهبت تطلب المساعدة ولكن لأن الوقت تأخر في المطار شبه خالي من البشر ولكن لحسن الحظ تذكرت مكان الأمن فذهبت بسرعة ووجدت الأمن وطلبت منهم المساعدة وكان  الرجل الامن كبير في السن فوافق علي مساعدتها فهي في عمر ابنته

إيثيل :" لو سمحت سيدي ارجوك ساعدني"

الرجل :"مابكي يا ابنتي اهدائي وانا سوف اساعدك ولكن الآن خذي كوب الماء هذا اشربيه واخبريني ماذا حدث بهدوء"

فأخبرت ايثيل الرجل ما حصل فذهب معها هو وبعض رجال الأمن وهم الآن عند جيسيكا يأخذونها إلى أقرب مشفى لان حالتها تزداد سوء و تنفسها أصبح ابطي ، و لكن في الجهة الأخر"

(( pov: جاك ))

منذ نصف ساعه تقريبا وانا اقوم بالاتصال علي الانسه جيسيكا ولم يرد علي أحد وما اقلقني أنها قامت بالرن علي ولكني لم انتبه ، ها هي تُجيب علي مكالمتي اخيرا 

جاك :"انسه جيسيكا انا منتظرك انتي ولانسه ايثيل منذ نصف ساعة ولم أراكم في أي مكان أين أنتم"

إيثيل:" نحن اسفون على جعلك تنتظر لكن انا لست جيسيكا انا ايثيل "

جاك :"لاتعتذري وايضا نادني جاك فقط ولكن لحظه لو لم يكن تطفل هل حضرتك تبكي وايضا هاذا رقم جيسيكا أين أنتم "

إيثيل :"نعم (شهقة) ف جيسيكا تم نقلها (شهقة) الي المشفى "

جاك :" حسنا فقط اهدئي واخبريني ما اسم هذه المشفى حتي اتي اليكم "

إيثيل:" حسنا نحن الآن في مشفى ******"

((End pov: جاك))

لم يمر الكثير الا وها هو جاك أمام باب المشفى يسأل الاستقبال على اسم المريضة التي لا يعرف حتى اسم والدها أو شكلها كل ما يعرفه هو أن اسمها جيسيكا ولاكن هذا أفاده لأنها الوحيدة التي احضروها منذ قليل بهذا الاسم فأخبرته فتاة الاستقبال انها في الطابق الثاني الغرفة رقم 203

عالقه بين الماضي والحاضر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن