طفي الضوء وخلك بمكان هادئ.
ڤوت امرا وليس فضلا.
-
-
-
-
تركن سيارتها بأحد الازقه القريبه من الملهى تتفقد هاتفها كل حين تنتظر رساله من تايهيونغ لانها قد وصلت بالفعل منذ مده وتنتظره.
امر مضحك ان فتاة بهذا الجبروت تخشى دخول الملهى بمفردها ولكن ماذا تفعل؟.
ارسلت الكثير من الرسائل مثل:.
you
اين انت؟you
لقد وصلتyou
فلتأتي سريعاهذا اخر ماقالته قبل ان تغلق الهاتف وترمي به بقوه على الكرسي الخاص بالسياره.
"لقد اتيت في تمام التاسعه لم اتاخر سوى سبعه واربعون ثانيه ماذا عنه هو يتأخر سبعه دقائق!! "
نظرت لزجاج السياره الامامي لترى اثنين يتبادلون القبل بقذاره، ففتحت زجاج النافذه وقالت بإنزعاج لتضايقهما فقط.
"أذهبو واحصلو على غرفه"
شعرت بأنفاس حاره بجانب اذنها وصوت ثخين.
"ما رأيك ان نحصل نحن على غرفه؟. "
التفتت ببطئ وبعينان موسعه قالت.
"عفوا؟. "
ضحك بخفه على رده فعلها بينما هي فتحت باب السياره لتخرج.
"لماذا كنتي تنتظريني بالخارج"
"اردت ففعلت"
دلفت للمكان المطلوب قبله عالمه انه خلفها.
انتظرته قليلا قرب المدخل ليدخلوا اخيرا سويا كشركاء.
ثنى يده بشكل مثلث مقلوب يدعوها لتمسك يده ففعلت بدون تردد.
لأجل ان لايشك احد.
"أيمكنك مراجعه الخطه؟، فأنا لا اثق بك بعد"
ابتسم هو بجانبيه وببشاشه اردف.
"تذهبين انتي لإغوائِه وجلبه لإحدى الغرف بينما في هذا الحين سأذهب للتصرف مع حراسه بطريقتي الخاصه وبعدها سأتصرف بطبيعيه لكي لا اجلب الانظار لكما وعندما انتهي سأكون في انتظارك في نفس الغرفه وننهيه معا"
أنت تقرأ
فـَراشَْــة بـنَفسجِـية | M.T
Siêu nhiên"سـأكون نصـفك المفقـود ولـتكونـي تريـاقـي لهـذه الحـياة" "وإنـي انا الزعيـم الخـاضـع والعاجـز فـِي حضـرتـكـ" كيم تايهيونغ. جانغ ميلانا.