قُل هاليّــك 🪬
بَقلمي / مريم الطريحي
لُطفاً لاتنسون التعليق بين الفـِقرات والتصويت "
"ولا بد من عقب المِهالكِ .. امانٌ
___________________________________
دُر : ماما بالبيت اگو اكثـر من سَحر وبالحديقةة
- در شدتحچين ؟ منو كلج شلون عرفتي !
دُر :- اي والله صدگي لآن ...
قاطعتني دَكة الباب گمت واني استعجل رُوحي حته اكوللها ع كُلشي ديصير
فتحت البـاب وصَارت بـوجهي بيبيتي !
دُر :- ااا بيبي شلونچ
- هلا هَلا ببنت الغالي شلونچ امج شلونها موجوده ؟
دُر:- اي طبعاً موجوده لعد وين تروح
- اي تذكرت هيَ بدت بالعُدة مو؟ ..
اخذت نفس وجاوبتها بأي ... تفضلي
انتبهت الها تباوع الاركان البيت بسبب الي ديصير وتحذير إلياس مدانسى وصرت انتبه لليدُخل
دُخلت للصالة وراحت كُعدت بَصف المَعرض
الي دوم جنت اكُرهة ( المُعرض هوَ ميز تلفزيون بس بي اكثر من خمسِ رِفوف ) ..
استغربت الصالة مابيها احد ليش كعدت عَ الكاع ، دخلت امُي ومعالم التعب والمرض واضحة عَ وجهةة
شفت الصدمة عَ وجه بيبيتي
- يـا يـا هاي شصاير بيچ ؟ سوده عليه حقچ فراك جبر مو هينّ
ركزت عَ مووهينّ دخلت البيت ابنها ومانزلت دمعه منها ! استغربت ليش داخلي عليها الف سؤال گلبي مرتاح رغم انِي احبها ...
أُم دُر :- هيَ بيدي ياعمة والله ما متوقعته يُروح جان يكُلي انتِ راح تبقين عَ راسهم
واكُله شدتحجي تبقه وياي شلون اكمل وحدي
وتالي عافنيّ وحدي ، نهالت دموعها وماكدرت تكمل گلام وعَلى اثره دموعي نزلت ...
- هاهي شتسوين صيري سباعية وكومي الحيلچ وراج ولد ثنين وبنيه حديثه منو الهُم
هاي اني كدامچ دفنت رجلي وولدي ثنينهُم شَباب
كومي دُرة گومي سويلي جاي الميت ما يُرجع
التفتت الصورته بالصالة ،
- همست الميت ابوية ! ، تعوذت من الشيطان ومارديت ...
دخلت للمطبخ واباوع نار الطباخ كُل عيونه مُشتغلةة عطتتت
- هايي منو مشغل العيون تريدون تسوولنا مُصيبة ، مُجرد مـا طفيتهن صارت حراره بضهري وندفعت فزيت وسميت بصوت عالي
دخلت امُي وبيبيتي وهنَّ مصدومات
سألنِي بصوت واحد شبيج شصار
- لكيت .. لكيتت النار مشتغلة ماما اني متأكده وحته بيبي من دخلتي مجان شي مشتغل
أُم جبـر ( بُرمة) :- خاف اخوانچ ولچ ..
ردت امي وهي تباوعلي بقلق ،
ادهـام يمي چان والنور طالع
أنت تقرأ
قُل هاليّك
Actionنُحِطَ صَدري بـوجـدٌ لم يُسمعَهُ انسٌ ولا جانٌ شُقيـتُ گمثِل طيـرٌ يُغردُ بفِرحٌ فِوقَ اصِم فلِم اجد لوچوم عُمري مَثيّل فانـا الذي مشِيت بينَ الناس قتيّل انـا المقتولِ بيّن صفحتيّن صِفحةٌ سُميت ضحكِةُ روحٌ والثـانيةُ مَقتلها تسأليني؟ عن اي حُز...
