Part11

3.6K 104 23
                                    



قراءه ممتعه🤍
لايك/كومنت




مهند وهو يطالع في اياد: كنت تعرف من البدايه انه يحبك؟

اياد: اي اعرف ومابغاه يحبني

مهند: ليه قلت له عن ناجي وانتم حتى مابينكم شي للحين

اياد: ماتوقعت ينفعل كذا ويعصب

مهند: اتمنى تتكلم معاه بعد ماننتهي من الشغل واضح

ع وجهه انه زعلان ومعصب

اياد: اي بس بخلص شغلي وبروح اعتذر منه

مهند: ايش صار بينك وبين ناجي؟

اياد: ماصار شي اول رساله ارسلها قبل ساعه باقي ماتعرفنا

ع بعض حتى

مهند: انت غبي دام ماصار بينكم شي للحين المفروض

ماقلت ل فارس

اياد: بكل مره احاول ادخل في علاقه يمنعني ويطلع في الشخص

اللي اقابله مليون عيب واتركه ذي المره قررت مااسمع كلامه

واسوي اللي يعجبني

مهند: حتى ولو كلامك معاه كان قاسي بالذات انك عارف

انه يحبك وعنده مشاعر تجاهك

اياد: خلاص قلت لك بخلص شغلي وبروح اعتذر منه

مهند: نشوف

اياد: المهم كيف حال الطالب ؟؟

مهند ابتسم : تقصد لؤي

اياد وهو يطالع فيه: واخيرا شفت الابتسامه ذي

مهند ضحك: ايش تقصد !

اياد: ماقصد شي بس دامه يخليك مبسوط ذا الشي يكفي

مهند: حاس بصعوبه كبيره وانا اتعامل معاه

اياد: ليه !

مهند: مادري مو قادر ابوسه للحين او المسه او حتى اقرب منه

احس اني اذا بادرت كأني متحرش

اياد ضحك: نعم !!! ترا هو راضي بذا الشي

مهند: ادري انه راضي بس في النهايه هو عمره ١٨ للحين صغير

ع اللمسات والبوسات

اياد: هو يسوي لك شي!

مهند: اي دايما يحضني ويبوسني بس احب اذا جات منه هو

مااحب ابادر انا واسويها

اياد : قدامك طريق طويل اذا بتنتظره الا يدخل العشرين

مهند: ايش اسوي !

اياد : ع الاقل عوضه بالاحضان والبوسات دامك ماراح

تمارس معاه الا بعد العشرين

مهند : مستحيل نمارس ابدا وهو في ذا السن مادري حتى اذا

و تِبقى ليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن