قراءه ممتعه🤍
لايك/كومنتمهند وهو يطالع في اياد: كنت تعرف من البدايه انه يحبك؟
اياد: اي اعرف ومابغاه يحبني
مهند: ليه قلت له عن ناجي وانتم حتى مابينكم شي للحين
اياد: ماتوقعت ينفعل كذا ويعصب
مهند: اتمنى تتكلم معاه بعد ماننتهي من الشغل واضح
ع وجهه انه زعلان ومعصب
اياد: اي بس بخلص شغلي وبروح اعتذر منه
مهند: ايش صار بينك وبين ناجي؟
اياد: ماصار شي اول رساله ارسلها قبل ساعه باقي ماتعرفنا
ع بعض حتى
مهند: انت غبي دام ماصار بينكم شي للحين المفروض
ماقلت ل فارس
اياد: بكل مره احاول ادخل في علاقه يمنعني ويطلع في الشخص
اللي اقابله مليون عيب واتركه ذي المره قررت مااسمع كلامه
واسوي اللي يعجبني
مهند: حتى ولو كلامك معاه كان قاسي بالذات انك عارف
انه يحبك وعنده مشاعر تجاهك
اياد: خلاص قلت لك بخلص شغلي وبروح اعتذر منه
مهند: نشوف
اياد: المهم كيف حال الطالب ؟؟
مهند ابتسم : تقصد لؤي
اياد وهو يطالع فيه: واخيرا شفت الابتسامه ذي
مهند ضحك: ايش تقصد !
اياد: ماقصد شي بس دامه يخليك مبسوط ذا الشي يكفي
مهند: حاس بصعوبه كبيره وانا اتعامل معاه
اياد: ليه !
مهند: مادري مو قادر ابوسه للحين او المسه او حتى اقرب منه
احس اني اذا بادرت كأني متحرش
اياد ضحك: نعم !!! ترا هو راضي بذا الشي
مهند: ادري انه راضي بس في النهايه هو عمره ١٨ للحين صغير
ع اللمسات والبوسات
اياد: هو يسوي لك شي!
مهند: اي دايما يحضني ويبوسني بس احب اذا جات منه هو
مااحب ابادر انا واسويها
اياد : قدامك طريق طويل اذا بتنتظره الا يدخل العشرين
مهند: ايش اسوي !
اياد : ع الاقل عوضه بالاحضان والبوسات دامك ماراح
تمارس معاه الا بعد العشرين
مهند : مستحيل نمارس ابدا وهو في ذا السن مادري حتى اذا