دخل جونغكوك للمشفي يركض فا هم لم يخبروه لما حتي يجب ان ياتي و كان خائف من ان مكروه ما قد اصاب والديه
نظر حاوله يحاول ايقاف احد ما هو يشعر فقط بانه ضائع بلمكان و لا يعرف ما يفعله
" جوليان اهداء !! " صاح صوت انثوي قادم من خلف جونغكوك ليتلفت بشكل غريزي ينظر خلفه و رأي سيده تحاول امساك رجل ينظر له بغضب ليسحب يده يتجه نحو جونغكوك يلكمه بقوه ليقع علي الارضيه
" ايها العاهر ! ، كيف امكنك ان تتجراء و تجعل اختي حامل منك !! " صاح الرجل بغضب ينحني ليمسك ياقه قميص جونغكوك يلكمه عده مرات بينما هو الخبر قد نزل عليه مثل الصاقه تارك اياه لا يستطيع تحريك اصبع واحد
كان يوجد صوت صراخ في كل مكان و لعنات تحدف عليه من كل جهه و حينها فقط استعاد وعيه ليشعر بلالم في وجهه و يري الناس يمسكون بلرجل المدعو جوليان يحاولون تهدئته
استقام جونغكوك متجاهل كل شئ يتجه نحو السيده التي كانت مع الرجل
" هـ..هل يمكنني ان اعرف في اي غرفه هي الان " نظر جونغكوك لها بتوسل لتشفق عليه
" الطابق الثاني الغرفه رقم 13 " اردفت السيده ليتجه نحو المصعد بسرعه يدخله و يصعد للطابق الثاني يتجه للغرفه رقم 13
فور ان فتح جونغكوك الباب قابل الفتاه العشرينيه التي قد نام معها جالسه فوق الفراش تبكي بينما من الواضح ان والدها كان يتشاجر مع والديه...؟
" امي ماذا يحد..." دوي صوت صفعه في ارجاء الغرفه ليمسك جونغكوك خده ينظر لامه
" انت ابن عاق جونغكوك ! ، هل تعتقد ان التجول في المدينه و اغتصاب الفتيات هو شئ رائع " صاحت والدته لينظر لها باندهاش
" امي انا لم... "
" اخرس ايها العاهر ! " صاحت تمسكه من شعره لتجره تجعله يقف امام الفتاه
" هيا اركع لجورينا و اطلب منها ان تسامحك " صاحت والدته لينظر لها بصدمه
" امي ..." دوي صوت صفعه اخري في المكان
" امي ان..." صفعه اخري و تتبعها الكثير من الصفعات قد حطت فوق خدي جونغكوك المتكدمتان
و انتهي الامر بجونغكوك يركع لجورينا بينما لا يستوعب ما يحدث حوله مثل طفل صغير قد عرف انه اصبح يتيم و سوف يذهب للميتم بعد قليل ، لم يكن يستوعب شئ سوي الابتسامه التي كان الوحيد الذي يستطيع رؤيتها
أنت تقرأ
ɢᴇᴇᴋ ʜᴜꜱʙᴀɴᴅ / ᴊɪᴋᴏᴏᴋ
Romance『 انتقل جيمين و عائلته الي منزل جديد بمدينه جديده لا يعرف بها احد و كان كل شئ بخير حتي بداء جارهم جيون جونغكوك بمحاوله التقرب منه و مراقبته سرا " سيد جيون انت متزوج و تملك اطفال لذا من الافضل ان تبتعد عني " " سوف احرق زوجتي ان اردت فقط اخبرني " ...