6| problem

497 22 6
                                    






تنبيه، يحتوي الشابتر على وصف دقيق و مُفصل عَنْ رغبات جنسيه و أعضاء ذكوريه، أن كُنت لا تفضل هَذا النوع فـ غادر











تنبيه، يحتوي الشابتر على وصف دقيق و مُفصل عَنْ رغبات جنسيه و أعضاء ذكوريه، أن  كُنت لا تفضل هَذا النوع فـ غادر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و عُندما أُحتجتُ إلَى مُنقذ ، كُنتَ فِي الصفِ الأولُ، حاملًا مَعكَ فَرجي














يُعلق لاَئِحَةٌ ، يَرْتَدِي ملابسً لَيْسَت بـ مِلكه و السَّبَب ؟ عِناد الْأَصْغَر و إصّرارهُ أَنْ لَا يُغادر و يَتْرُكُه و إنْ كَانَتْ فَقَط بِضع سَاعَات

الائحه مَكْتُوبٍ عَلَيْهَا " آهلًا بِكُم "

تَقَدَّمَ الْأَصْغَرُ و نَطقَ " شُكرًا لكَ أَنْت لستَ بـ مُضطر لمساعدتي لكنَك فَعَلْت . . "

سَقَط نَظَرٌ الْأَصْغَرِ إلَى الْمَنْظَر الَّذِي إمَامِه ، بدى شهياً فِي ذَلِكَ الْقَمِيصَ الْأَسْوَد الضِّيق

عادَ الْأَكْبَر إلَى مَا كانَ يَفْعَل ، يُعلق اللَّوْحَة و نَظرُه لَم يُزاح ، عرضُ أَكْتَافِه و خُطُوط الْقَمِيص مِن الْخَلَف ممشوقه

لَم يَعِي الْوَقْت ، وَلَا الْأَفْكَار هوَ فَقَط عانقهُ مِن الْخَلَف و دُفِن وجههُ بِالْكَامِل فِي عُنق الْأَكْبَر

بـ اِبْتِسَامَةٌ جَانِبَيْه الْتَفَت و أشتمَ شَعْر المُلتصق بهِ

نَبسَ " يَجِبُ عَلَيْنَا الذَّهَابُ إلَى السُّوقِ ، مَتَى تُؤَدّ أَن نذهب"

تَجَاوَب معهُ باقيًا ثَغْرِه مُلتصق فِي عُنقه " لَا يُهمني" و أَكْمَل " لَا يُهمني أَيْن نَذْهَب أُرِيد فَقَطْ إنْ اكونَ مَعكَ"

رَفعَ الْأَكْبَر يدهُ ، و بـ خِفه و دُونَ تَرَدُّدٍ طبطبَ عَلَى رَأْسِ الْأَصْغَر

" أحتاجك " تَرْنِيمَة هَادِيَة و أَثَرُهَا صَارِخٌ فِي أُذني الْأَصْغَر ، أَسْئِلَة مَائِعَة تجولت ، يَحْتَاجُه ؟ تايهيونغ هيونغ يَحْتَاجُه . .

لَملَمَ أفكَاره و نَطقَ " وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ تَكُونَ فوقي" كَانَت مُجرد مُزحه و لَكِن فَات الْأَوَان فـ يدُ الْأَكْبَر تُعانق مُؤَخِّرَتِه

تعتصرها و مُصَوِّب نَظَرُهُ فِي عَيْنَاه ، عَيْنَاه النجميه ! تَلَمَّع و تتوهج فَقَط مِن أَجَلِه ، تُنير عَالِمَة

ظَهَر جونغكوك عَلَى الْجِدَارِ ، لَا مَفرَ لهُ ، و هوَ المُستسلم يتخدر تدريجيًا ، يُغرقه بـ قُبل رَطْبَةٌ عَلَى تروقته

و مِن دُونَ أَنْ يَعِيَ الْأَصْغَر فـ تَمَ فَكُ الحِزامُ الَّذِي حُكم عَلَى يَدَيْهِ " تُحب الربط" قَالَهَا الْأَصْغَر و هُو يُراقب تحركات الْأَكْبَر

الَذِي أنّزَلَ سِرْوالَه ، و قَبلَ أَن يُنزل سِرْوالَه الدَّاخِلِيّ تَوَقَّف ، اِنْطَبَعَت قُبله رَطْبَة فَوْق عُضْو المُستسلم

المُستسلم يَأْخُذ نفسًا عميقًا يُحَاوِل جاهدًا أَن يُهذب نبضاته ! و لكنَ الْأَكْبَرُ لَا يُساعد ، جشعٌ مُتبادل

أخرجَ لِسانه ، لَعقَ القُماش ، يُقدس تَفَاصِيلَه ، نَعَم هَذه طَرِيقَتِه

رَفعَ رَأْسَه ، يَنْظُرُ إلَى شَعْرِ الْأَصْغَر المُبعثر و مَلامحه الذائبة ، أمسكهُ كَمَا لَوْ كانَ طفلًا ، و بِأَدِلَّة الطِفلُ بـ قَدَمَيْه الَّتِي حاوطت خَصْر الْأَكْبَر

رَائِحَة التُّوت و المِسك و خَشَب القرنبيط اِنْدَمَجَت بـ اِنْسِجام ، فرموناتهم تَتْرُك أثرًا فِي كُل جزءً مِن الْفَنَاء الأَمَامِيّ لـ الْمَحَلّ

سَارًّا بهِ إلَى غُرفه فِي الطَّابَقِ الثَّانِي مِن الْمَحَلّ ، غُرفه تحوي نَافِذَةٌ تَأْخُذ نِصف الجِدَار

أَرْبَع جُدْرَان ، حذائين مرمين بـ عَشْوائِيَّة ، أطفى الْأَنْوَار ، و خَلعَ سِرْوالَه الدَّاخِلِيّ ، مُتسرع ! لَا يَعلمُ مِن أَيْنَ يَبْدَأُ

تايهيونغ مُستلقي عَلَى السَّرِيرِ ، رافعًا رَأْسَه يُراقب مَاذَا الْأَصْغَر فَاعِل ، رَاقَب أَصَابِعِه الصَّغِيرَة وَهِي تُسْحَب مُلَابَسَة

جَلسَ ، جلسَ عَلَى ذكورية تايهيونغ كَمَا لَوْ كانَ كُرسي ! يَرْتَفِع و يَعُود لِلْأَسْفَل ، بِقُوَّة و بـ انْدِفَاع فَتْحِه شَرْجُه تتشقق

لَاحَظ تايهيونغ قَطَرَات الدَّمِ الَّتِي اخْتَلَطَت بـ سَائِلَةٌ ، و قالَ

- مَرتكَ الْأُولَى ؟

- أَنَا . . و أَنْت مَرَّتَيْ الْأُولَى
خَرَجَت حُرُوفِه بـ فَوْضَوِيَّة ، و توسطتها آهات

يُعامل عُضْوِهِ كَمَا لَوْ كانَ عضوًا اِصْطِناعِيٌّ ، يُدخله إلَى أَعْمَق مَنطقه بِدَاخِلِه ، و يُخرجه بـ سُرعه مُضاعفه

ذَلِكَ الْعُضْوِ الأَسْمَر رُغمَ ضخامته لكنهُ خُلقَ لـ يَتَّسِع بِداخل جوفه

بَعدَ أَن قَذفَ كِلاهُمَا زَحفَ فَوْقَه ، جَلسَ فَوْق فَمِه ، دمعهُ تَدَفَّق و جسدهُ لَم يُعد يَسْتَطِيعُ أَنْ يَجْعَلَهُ مُسْتَقِيم ! أنزلَ مُؤَخِّرَتِه الطَّرِيَّة أَكْثَر

و قَابِلَة ذَلِك لِسان طَوِيلٌ ، لِسَان يعرفُ أَيْن يَجُول و إلَى أَيِّ مَدَى يُصَلّ


.
.





- بوڤ جونغكوك الأرنوب -



طريقٌ طَوِيلٌ ، طَرِيق سَفَرٍ إلَى بَيْتِ مَحْبُوبِي ، ذاهبًا إلَى مصيرً أُخترته

أَدَوَات التَّصْوِير مُبتغاه و أَنَا مُبتغاي إثْبَات إنِّي شَخْصٌ يستحقهُ ، يَا خَوْفِي أَنْ لَا يَكُونُ لِي مكانٌ فِي عرشهم

و لكنِ اعيدُ و أكرر لفتتني و اخترتهُ فـ حَدِيث الْقَلْب نَادِرٌ الْحُدُوث ! فـ كيفَ لَا أَسْعَى ؟ و أَنْت كُل الْخِيَارَات و الطُرق

واضعًا يَدِي عَلَى سَمَاعِهِ الصَّوْت الَّتِي فِي السَّيَّارَةِ ، أَسْفَل مِقبض الْبَاب ، و فِي عِله تَتَسَاوَى مَعَ أَلْحَانٌ الْحَيَاة

تَوَقَّف السَّيَّارَة فِي مَوْقِفِ السَّيَّارَات و بـ بِضع خُطُوَات تخطينا نِصف إشَارَةٌ الْمُرُور

مِعطفي المُخملي ضخمُ الْحَجْم ، و كُمهُ طَوِيلٌ ، يخُبئ نِصْف كَفُ يَدَي

رفعتُ هاتِفِي و اُلْتُقِطَت صُورَة لَنَا ، لـ ذَلِكَ الِاخْتِلَافِ بَيْنَ أحجامنا الَّذِي يُكملنا

يَدَاي تعرقت

أَمْسَكَنِي مِن خصري و سحبني لـ قُربه ، فُتح الْبَابِ وَ كانَ إمَامِنَا شَخْصٌ كَبِيرٌ فِي السِن

تسللت رَائِحَة المخبوزات ، أَمْسَكَت يدُ الْأَب و صَافَحْته بـ تُوتِر

" عزيزي-" كانَ نَظَرُهَا عَلَى تايهيونغ و عِنْدَمَا سَقَط نَظَرُهَا عَلِيّ تلعثمت و أَمْسَكَت يَدِي وَ بِذَات توتري صافحتني

لَم أعي حَجْم و شَكلَ الْبَيْت لِأَنِّي كُنتُ غارقًا فِي أفكاري ، عِند دُخُولِي ذُهلت ! التُحف الفخاريه مُنتشره و شموع ضَخْمَةٌ
متوزعه بـ عِنَايَة

أَنَا قُلت لهُ إنِّي لَا أَهْتَمُّ بـ مَكَانَتِه الاجتماعيه و لكنِ لَم أَتَوَقَّع أَنْ يَكُونَ فَاحِش الثَّرَاء !

- إذًا تايهيونغ أَلِن تُخبرنا عَن ضَيْفُك ؟
قَالَت السَّيِّدَة كِيم و قَبلَ أَن أُعرف عَن نَفْسِي تايهيونغ جَاوَب

- أنهُ حَبِيبِي
أمَال رَأْسَهُ وَ نَظرَ بالقُرب مِنِّي شَعَرْت بـ انفاسنا تتضارب !

أَخْبَرْتنَا السَّيِّدَة كِيم أَنَّهَا مَشْغُولَةٌ فِي طَبْخٍ الْغَدَاء ، فـ عَادَت هيَ إلَى الْمَطْبَخ ، و عَاد السَّيِّد كِيم إلَى الْفَنَاء مِن أَجْلِ أَنَّ يُسقي أَزْهَارُه

أَرَانِي غُرفته الْمُكَوَّنَة مِن حَمَّام ذُو مِسَاحَة كَبِيرَةٍ وَ دُونَ قَصْدِ قُلتُ و الَتعجب واضحً عَلِيّ " يَسَع لـ قَوْمٌ ! "

جازاني بـ مَسَحَات حنونه عَلَى رَأْسِي ، و اخيرًا بَعد أَن تَدَفَّقَت الحَرَارَةُ فِي خَدَّاي نَطقَ !

- تِسْع لـ حُبنا
خجلت و رَغبتُ أَن تَبتلعنِي الأرضُ عِندما سَمِعْت حُروفَه الْفَاحِشَة

شابتر طويل صح؟ قربت النهايه ذا السبب! تقريبًا تبقت ثلاث شابترات و تنتهي الروايه . .

camera man - tkحيث تعيش القصص. اكتشف الآن