حين تَصف الأمر
ستصفه كربّه أصابت كفاك في لحظهلن تصفه كأمر إعتاد الحصول
وخزه،ولم تتعلم منها
اابقيت الباب مفتوح حذراً لعودت محبُوبك ؟
اتراك فعلت ذلك لان الأمر كان اقوى من تركه يذهب وحسب ؟ربما لا،لكنِي برأس ثخِين
يعُج سؤال ويفيِض بلا إجابات
وكثُقب يجر كل ما خلفه الانسداد
ولا يدِير بك حالاً،اترا حالاً لك يختلف عن حالي ؟
اسيكون لنا حالان مختلفان ؟وانا خائف،اكرر لك
اني خائف وكفاي لا يتماسكا
علك تدركني هذه المره! لم اولد كاتباً
لكن الاحرف استفرغتني عبثاً بي وحسب
اتعتقد اني وليد الابجدية ؟
لازلت اذا اخط لك
كمثل ذلك الباب المفتوحياراكان ..
اشتقت لك فعلاًاشتقت لك بس مو مثل قبل ايه م اخفيك
بس اشتقت لك
لا جيت تفهرس اغلاطي ؟ لا تنسى كلمت احبك
هي الي ضيعت كل توازنيصار عمرنا عشرين سنه
والفوارق مو بس تواريخ
الفوارق اعمار وحكايات
يمكن كونك قارئ ماراح تفهم لو شرحت الوقت شلون ثقله نازع فيني وهو يمر ويذكرني بحبيبي الي كل يوم كان جمبي وقت دراستي
كان حبيبي
كان وفعل ماضي ما اكتملاعترض انه يسوق طريق ماشاف نهايته معي
وانتهينا،اول سنه ثنوي
انتهت حكياتنا،تراها مب كذبه يوم قالو لك كل حكايه لها نهاية
ولا لانها قافيه حلوه ركبوها
لانه فعلا كل شي له نهايه
وانا،انت،احنا
انتهينا
رساله هدمت شعور،هدمت بيت كاملانا آدم
ابن ابن آدم
انا عقبة نفسيوهذاك راكان يدل طريقه كيف ماكان
راكان كان ضحيه لاهله،تعاملهم،قسوه وكل شي يخطر ببالك
بس ما خفت حبه تجاههم
سواء كونه اغتصب واهله سكتوه
لانه عيب
ولا لما اخوه كان يمد يده عليههشهشوه،لانه عيب!
حبه ماخفت
وتمنيت لو اني من اهله وما خفت حبه لي يومانا آدم
البكر
وخطأ اهلي الكبير
انا الي سكت ورست قصتي على طوف راكان
وما ادري للحين كم موج خبط سفنيته مني
بس ادري ماكانت خفيفه لانها منييمكن ما قصدت يا راكان
بس لا جا يوم تقرا ذا،واتمنى انه مايجي
ابقولك انك وجعتنيالسرير ماعاد فاضي،لي حبيب يكمله
م اتخطى ؟ هاذي خدعه
كل الي تحتاجه 360 يوم و 3 شهور و3 اسابيعحبيبي الجديد يشبهك
وبدايت حرفه زي بدايت حرفك
حركاته مثل حركاتك
ولا حضني! حسيته حضنك
الا اني م اشتاق لحضنك
وليه اقارنك فيه!
أنت تقرأ
أجّوَف
Randomالشمسُ كانَت تودِعُ الأرضَ والإشراقُ في فؤادِ كِليهُما كانَ للِتو قَد بدأ ولد×ولد بليز بلاش تزعجني