١٥؛ لأنك لا تأتِ

566 24 1
                                        

أين أنت؟
فأنا في كل الأحياء وفي كل البيوت،
وفي كل فجرٍ يمضي أجدني هُنا ولا أجدُك،
أين أنت؟ والى أين أمضي بقلقي أنا؟

أريد أن أكون معك حقاً.
أريد أن أكون هُناك، حيث أجدُك وأجدُني معك ليكون هذا مجدي الأخير قبل أن تأخُذني الدُنيا، أو يأخذني الحزن وتموت أنت أو أموتُ أنا.

دُجنة أديبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن