(نهايه روايه جديده اتمنى ان تكون أعجبتكم اخبرونى بآرائكم هذا يشجعنى)
-غلقت الأبواب و توقف الحفل و سته اخوه جن جنونهم .
-أين سابعهم اين صغيرهم أين طفلهم ؟؟
-أسئله تسأل فى عقل سته اشخاص
-و أشخاص فى الخلف يرتجفون و أخرون يتسألون؟؟؟
-"هذا هو مدير الأمن و الكاميرات المراقبه "
،-تحدث جيمين و هو يجرى خلفه أحد أخر .
-"مرحبا بك سيدى علمت أنك تسأل عنى أنا مارك مدير اللأمن كيف أساعدك "؟؟
-تحدث ينحنى بأدب.
-"شكرا لك أريد أن أرى الصور و الفيديوهات التى تخص جميع الطرق التى توجه إلى الحمام من ربع ساعه فائته"
تحدث يونغى أمرا.
"-و لا تسمح لأحد أن يدخل أو يخرج من هنا ".
-أمر يونغى بصوت جهورى أفزع الجميع
.-"حسنا سيدى اتبعنى"
- تحدث مارك و يونغى يتبعه هو و جنغكوك
و خمسه أشخاص يراقبون الجميع بعيون ضيقه............
-"هذا هو هناا"
- تحدث يونغى يشير إلى دخول جين الحمام
ليقم مارك بتسريع الفيديوا.-و ثم ها هو ذا القشه التى قسمت ظهر البعير
ها هو جين يخرج من الحمام و لكن ليجتمع حوله بعض الأشخاص ..
-أحمر هذا ما رأه فقط يونغى و جنغكوك ركل المقعد بجواره كاسرا إياه يصرخ بغضب .
-"أيها الاوغاد
سترون الآن مع من عبثتم".-تحدث جنغكوك يجرى للخارج و يونغى خلفه.
......
-"هل تعتقدون أنهم عرفوا"؟؟
تحدثت فتاه تهمس مرتجفه-"لا لا أرجو ذلك "تحدث آخر بتوتر
-كسر الباب ام نقل ركل بقوه ليسقط و اثنان يدخلان من يراهما كأنهما وحشان يبحثان عن الثأر .
-"يا الهي
ااأع "-صرخت واحده منهن عندما سحب جنغكوك شعرها يجرها على الأرض
و ليلكم يونغى الفتى الاخر.-ليفهم الاربع الآخرون من السبب
و ليمتلأ المكان بصراخ صراخ و أصوات عاليه.-و لمن يستمع فى الخارج كأنها معركه تقام فى الداخل معركه شنيعه.
.......
-"نحن نحن أسفون ارجوكم لا لا تقوموا بهذا"
-سبعه أشخاص ثلاث فتيات و اربع صبيه جالسون على ركبهم فى الأرض منهم من لا يعرف ملامحه مما حدث له .
أنت تقرأ
صرخات إنسان
Teen Fictionروايه قصيره حزينه اخويه الصور مقتبسه لا تمت للواقع بصله (الم يحن لى أن ارحل أنا تعب و منهار حياه بائسه تؤذينى لم اعد اتحمل من يستمع لصرخاتى من يخرجنى من من)