اركض في شوارع سيوول وكل من حولي
يناضرني كانني مجنونه انا بالفعل
ابدو كذالك مازلت بلباسي الثانوي ياالاهي
كم كميه التوبيخات اللذي سوف اتلقاها
من ابي وامي "زمرت سيارة من خلفها تجذب انتباهها
استدارت ترى هويه المجهول ...اغلقت عيونها بتمالك..
انورال pov" ليس مجددا ياابن جيون إلى يكفي انك تستوحي عقلي وجسدي المشتعل دائما بسببك " افاق شرودها صوته العذب
جيون " ياصغيرة ماذا تفعلين في الليل هنا تركضين كنك هاربه من عصابه والناس تناضرك ثم لمى مرتديه ملابس الثانوية ؟"
انورال" اه اسفه سيد جيون بالواقع انا فوتت باص الثانوية اللذي ينقلني من المنزل للثانوية وبهاذا اقترحوا صديقاتي ان نتسكع قليلا في الخارج ولم انتبه للوقت وقد نفذو كل اموالي لذى انا عائده للمنزل بسرعا لكي لايقلقو
ولداي اكثر وانت تعلم انني لاامتلك هاتف لكي اتصل بهم واخبرهم انني ب امان "جيون " هاكذا اذا ...حسنا لاكن ان بقيتي تركضين ستصلين بعد ساعتين المنزل بعيد ليكون بعلمك ...المختصر انا ذاهب للمنزل لقد عدت من العمل وجهتنا مشتركه لذى هيا اركبي بسرعا "
انورال pov" تبا انها فرصه من ذهب انا مستعدة ان اتوبخ من قبل ابي حتى الصباح بمقابل ان احصل على فرصه جانب جيون عااا بسيارتة ومعاه وحدنا !! يكاد قلبي يقف عن النبض من الفرح "
جيون " ياانسه بارك ليس لدي الوقت بكامله
وانا انتضر تفكيرك ان ينتهي ..."بملل نطق
...........
انورال " اسفه اسفه ركضت بسرعا وحقيبه ضهرها تقفز خلفها بشكل مضحك ولطيف ولم يمنع قهقهته الخفيه بالضهور وحالمى جلست جانبه اخفى ابتسامته ليرفع حاجبه وهو يناضرها
انورال" ماذا ؟.. ثواني حتى فهمت لتنطق ...انضر سيد جيون انت رجل نبيل وان ركبت انا في الخلف سيعتبر اهانه لك كونك ستكون كالسائق وانا الزبون او سيدتك لذى جلست جانبك احتراما لك " بررت بشكل واعي يقنعه
ابتسم بتفهم هو يعشق تفكيرها وعقلها الكبير كونها دائما ماتثبت له بكلامها انها واعيه بشكل غير مباشر "
يقود السيارة بصمت لعده دقائق "
انورال " سيد جيون هل يمكنني سؤالك ؟"
جيون " هممم
انورال" إلى تنوي ان تجلب ام إلى ميرا !
جيون " ميرا كبيره بمى يكفي لتعتني بنفسها
هي بنفس عمرك ثم انني لم افكر في الارتباط ولاالزواج لذى انا بعيد عن هاكذا امور ...لمىتسألين هل ميرا تكلمت معك بهاذا الخصوص ؟"انورال " لالا ابدا انا فقط سألت هاكذا من باب الفضول سيد جيون ' قضمت شفتيها بفرح كونه لم يرتبط حتى الآن تبا للحب كيف يجعلك لاتعرف عمر او وقت هو بعمر ابي ولاكن واللعنه من يراه سيضن إنه بعشرينياته
لا يهمني تفكيرهم كل ما يهمني إنه رجلي واحبه "
