2007 G|11

5.7K 126 16
                                    

لاتنسون فوت وتعليق مابين البارات

_________________

البارت 🔞 ان كنت لا ترغب في الانحراف
انصرف رجآ

_______________

حبيبي هل انت بخير "

سألت انورال مستغربه لربمى جن أو شئ
كهاذا فهو للتؤ كان بمجزره بينه
وبين جيمين كما أنه تخلى عن ابنته للتؤ
هل هو بخير ليطلب طلب كهاذا أحقا
هو بمزاج جيد ؟

انا بخير وبكامل وعيي ..إلى يحق لي
الاشتياق إلى زوجتي ام ماذا ؟

استنطق يلف إحدى خصلاتها على سبابته
ثم يستنشقها بهووس ...

حبيبي دعنا نوجلها الضروف واللذي
نمر به لايسمح "

مااللذي لايسمح انورال ...انسي ميرا وانسي
كل شئ اذا هي من تخلت عني لمجرد
لعين خادع لمى سوف اهتم انا وابقى حياتي
متوتره من اجلها إلى يكفي ماقدمته لها
إلى يكفي مابذرت من عمري من اجلها ولامره حسستها إنها ليس ابنتي والى حد الآن هي لاتعرف كنت ببساطه اقول انني
ليس والدها واتزوج واعيش حياتي من
جديد لاكني لم افعل لم اكون اناني ابدا من
اجل مصلحتي لأكنها تخلت عني ببساطه
منذ الآن فصاعدا سوف اكرز حياتي من
اجلك وأجل طفلنا وحياتنا الزوجيه
لن اهتم إلى شئ اخر وأياكي والتواصل مع
ميرا لانني لن ارحمك ولو قليلا مفهووم؟

القى كلامه بدفعه واحده غير سامح لها بمقاطعته كان الغضب عامي بصيرته والخيبه
تستحله من فعله ميرا حاولت أن تهدء الأجواء فردفت "

حسنا ياروحي فل تهدء همم الدكتور أوصانا بن لاتغضب او تسمح لشئ يوثر عليك
همم..حسنا فل ننسى اهدء فحسب "

مسكت ذراعيه تجلسه على السرير وتمسح على وجنتيه كان يتنفس الصعداء يحاول ضبط انفاسه لتساعده في شرب الماء
ثم شلحت له حذائه والجوارب تلها الستره جلبت له بعض الملابس المريحه ارتداهم
وهي ذهبت نحو الحمام تغير ثيابها ايضا

خرجت بعد دقائق بثوب نوم مثير وخفيف بلون الليل جعل جسدها يشع بياضا زياده عن بياضها ابتسمت بخبث لرؤيه نضراته المفترسه لها اقتربت منه تحاصره في زاويه السرير كان صدرها أمام وجهه قليلا ويلتسق ب انفه لاكنها سحبت جهاز التحكم من خلفه على عارضه السرير وعدلت وقفتها امامه تاخذ الجهاز
وتغير الوان ضوء الغرفه إلى ألوان حمراء
تفتلت امامه باثاره تشعل بعض الشموع لتصبح الغرفه بغايه الرومانسيه والاثاره
تصاعدت الحراره في جسده وتصلب مابين قدميه بعد أن شغلت الموسيقى وفتلت
جسدها بغواء تتمرقص كعارضات الازياء
ولاكن بطريقه تجعل المثلي يستقيم من اجلها
كل ماكانت تنويه هو تغيير مزاجه وإبعاد التوتر عنه لاتريد ان يصيب بنفس المره السابقه بسبب ميرا ....

2007 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن