#ضــياع الامـان
عندما تقع في الحب ولا تعرف ماذا ستكون نهايتك الموت في الحب ام الموت وانت تدافع عن الوطن ....
الكاتبه غـديـر الجبـوريـه
سـتبدع في سرد واحداث ومألم قصتنا
للحكـايا بقايا 🤍رائـد
2010/25/5
جنت كاعد بالمكتب مالي ودخل شرطي
.: سيدي الـ....... اقسام فاضل طالبك بمكـتبه
رائد: اوكي
رحت اشوفه شيريد دكيت الباب ودخلت المكتبه دكيت تحيه
رائد : نعم سيديالـ..... اقسام : الرائد رائد محتاجين بمهـمه ولازم تروح البغداد
رائد : حاضر سيدي
دكيت تحيه وطلعت واحس ك
گلبي لاعب مادري شبيه انتهى الدوام ورجعت للبيت تلكتني لبوه والشهرزاد وأمامه عافيات گلبي عزيزات روحيلبوه : هلو ائد
كوه تحجي عمرها سنتينامامه : الله يساعدك حبيبي
رائد: ويساعدج حبيبتي
شهرزاد : كوك الله گلبي تعال اتغده
رائد: تمام حبيباتي بس أبدل واجي
رحت بدلت ملابسي ونزلت التمينه على السفره حجيت وي ابوي بخصوص المهمه
رائد : بويه الـ...... اقسام عنده مهمه وطلبني بيها ابغداد
ابوي محمد : اي بويه ما دام وي اقسام روح
مرت الايام بسرعه بسرعه اجه اليوم الي لازم اروح بي البغداد حضرت جنطتي ونزلت سلمت عليهم وطلعت البغداد وي الجنود البقيه هاي مهمه كلش خطره وعصابه متحالفه وي الدوله أيضا مخد*** وأعضاء وكلشي الى اين راح يوصل العراق ماعرف وصلنه البغداد وره يومين حضرنه للهجومصار هجوم
ودخلنه انا والـ..... اسعد من الباب الخلفي والجنود ورانه دفرت الباب وطبيت لكيت أكثر من بنيه اخذوهن الجنود وانه سحلت المطلوب وطلعنه اول ما طلعنه من البيت صاح الـ....اقسام
اقسام : رائد صار هجوم دنككك راااااسسسك
رائد : مالحك ادنك راسي واجتني طلقه بكتفي سيطرت على نفسي وصدت هاذ الكـ** بالسياره واجه الـ.... اسعد اخذ المطلوب وراح بسياره ويا 2 جنود
وانا رحت وي الـ.... اقسام
احس عيوني غوشت هواي دم نزل مني وصوت الطلق بعده باوع على مكان الطلقه كانت قريبه على كلبي كتفي اريد اسيطر على نفسي بس ماكدرت صارت عيوني تغمض وحده بعد مادريت بنفسي ........ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انا الأمامه
اكبر البنات واوسط الاولاد
عائلتي تتكون من 16 شخص
ابي .. محمد
امي .. اشكينار
اخواني التوأم والأكبر .. علي وحيدر
الي وراه توأم .... مرتضى و مجتبى
الي وراه أيضا توأم ... مصطفى اسماعيل نوب وره رضا... و رائد
نوب انه وأخوي أيضا توأم .... أمامه وفرقان
ونوب ... ايسر وفهد
ونوب شهرزاد توأمها توفه
نوب لبوه أيضا توأمها توفهاحنا عائله إنما عندنا وراثه في التوأم
احنه مصلاويين وامي كرديه وابي مصلاوي إنما كنا عايشين في سلام وانما في وسط وحوش كنا ساكنين موصل
في سنه 2010
كلامنا مصلاوي اما في الكتابه بغداديكنت كاعده وبابا كال
محمد: بابا أمامه كومي جيبي موبايلي خلي اتصل على اخوج
امامه : حاضر بابه
كمت جبتله الموبايل انطيته اله اتصل عليه أكثر من مره بس ميرد ضل بالنه انوب بغداد مو هين بالموصل ضل ابوي يلح ويتصل الحد وره شوي فتح خط بس مو صوت رائد هاذا لزمت گلبي بيدي سمعنه صوت واحد يكلو لبابا رائد متصوب وحالتو خطره وهسه هو مستشفى بغداد ابوي وحيدر ومصطفى اخذو سويج السياره وراحو يركضون البغداد انه متت من البجي وشهرزاد يمي حاضنتني وتبجي وماما لا خلت خدود لا ثوب ونسوان اخوتي يسكتون بيها مرت كم ساعه ماعرف شلون مرت ومرت اخوي علي احلام اتصلت عليهم وره كومه اتصالات يلا ردو عليها جاوبها مصطفى
احلام: شنو مصطفى شبي رائد كلشي ما افتهمنه
مصطفى : مصوب بكتفه وهسه طلع من العمليات حالته شوي احسن بس بعده ما كاعد
اخذت امي الموبايل
اشكينار : ها ماما مصطفى فدوه طمني شبي اخوك گلبي راح يوكف شنو مصوب شنو عمليات
مصطفى: هلا بيج يوم مابي شي والله بكتفه وهسه طلع من العمليات صدكي
ضل يحجي وياها ويهديها شوي وسدو
شوي اطمئنا اجت احلام كالت
احلام : شنو اليوم منتعشه كومو يا عيني غير كالو مابي شي
لبوه جانت زغيره تفلت عليها وصعدت فوك الغرفتها وانه غميتها ورحت وره لبوه صعدت شهرزاد ورانه هيه ضلت تحجي اي ماعندجن تربيه طبعا منو ينطيجن تربيه امي رزلتها كوه سكتت وانا كوه لازمه لبوه تريد تنزل تكتلهلبوه عمرها سنتين كثير زغيره
وشهرزاد 11 سنه
وانا 12 سنه
نمنا مع بعض بدون عشا كعدنا بـ2 الضهر لكيت شهرزاد نازله بس لبوه نايمه كعدتها وسبحت وبدلنه ونزلنه لكيت جايبين رائد نزلنه حضنتو وبستو وابچي من كل گلبي سوده عليه لافين كتفو كلو وكانت كثير ناس بالاستقبال وهو كاعد بالصاله وامي يمو واحنه ونحجي ويا ونسئلو شلونو سئلتو بسكوت شلونها بغداد لينو انه مرايحه البغداد ابد قالي تخبل والي بيها أيضا يخبلو ومن هنا بلشت قصه رائد وصار مسكنو وفؤادو بغداد......... الحكايه بقايا 🤍🤍ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ورداتي اتمنى يعجبكم البارت وصوتولي علمود تشوفون البارت 2 واريد تشجيعكم على اكمال القصه 🌹❤
شنو سر حب رائد لبغداد؟
شنو حيصير ب الاحداث الجايه؟حسابي الانستاg__arrr
كاتبه: غـديـر الـجـبـوريـة