جَرِيحُ الحّبِ

ذِكراكِ لايُغادر مُخيلَتي!

_فشلتْ

لم أعد أستطيع التحمل بعد إن هناك فجوة كبيرة بداخل جوارحي تحتاج حضنكِ مَلمسكِ كلامكِ دفئكِ لتحتويني !
إنني لقد أدركت الأن مدة صعوبة فقدانكِ
إنني لولهانٌ بكِ وعاشقٌ

_في كُلِ ليلةً أذكر أيامنا سويةً
لكن يقتل اللحظات الجميلة إنني لم أعد أستطيع رؤيتك
لم تعودي ملكي
ولن تعودي
فيا ليتَ أمكنني التمسك بكِ
يا ليت أمكنني القول لكِ ألا تذهبي
ياليت أبقيتكِ بين أحضاني
الزمان غدر بحبنا

لم توفي بعهدك لي !
ألم تقولي لي إنكِ ستبقين تحبينني وتظلين بجانبي الى الا نهاية
لكن يالا خيبة قلبي ؛
أخذكِ التراب مني أصبحتِ أسفلهُ'

_ندمت
على كل لحظةٍ أزعجتكِ أبكيتكِ احزنتكِ
أتمنى لو إن الايام تعود للوراء
فما كنتِ ستكونين الا أسعد أمرأة
أحبكِ .. أفتقدكِ
عودي لي
بعد رحيلك لم أعد أنا كما كنت
أصبحتُ هزيلاً متعباً !
ألم رحيلكِ واضحاً تحت عيناي
أصبحت شخصاً يريحه المنام
ببساطة لأنكِ فيه
لاتغادري أحلامي دعكِ هناك هذا هو الشيء الوحيد الذي يريحني !
غَجريتي السمراءْ
أذكر بوضوح غمازتيك المميزتان عن باقي الناس
ك قبلةُ ملائكة بجانب شفتاكِ
كنت أسرد عليكِ النكات السخيفة والمضحكة فقط كي أرى ضحكتكِ إنها كالنعيم
وخداكِ ..
ولهانٌ بكِ
الا يمكن أن يعود الميت الى الحياة؟
ولو ليومٍ واحد؟
عودي فأنا من بعد رحيلكِ لست أنا.