جيني بوف
عندما......رأيت نفس الصبي بالضبط الذي كان
يجلس خلفنا، والذي كنت معه منذ دقائق قليلة....وهو ينظر إلي بهذه الطريقة أشعر بعدم الارتياح والخوف الشديد.... كلما أراه.جلست بعد ذلك مع روزي وأستمع إلى المعلم الذي كان يشرح شيئًا ما.... لكن لا يزال بإمكاني الشعور بأنه يحدق بي، خلفنا مباشرة، مما يمنحني قشعريرة وليس شعورًا جيدًا.وبعد دقائق قليلة انتهى الفصل وخرج جميع الطلاب إلى الخارج. أخبرتني روزي أن هذا هو فصل الكيمياء لذا علينا الذهاب إلى المختبر. أخبرتها أنني
يجب أن أجد كتابي في خزانتي لم أحضر كتابي! حتى تتمكن من الذهاب وسأنظم إليها لاحقا لقد غادرت وأرى أنه لم يتبق سوى أنا وهذا الصبي. ثم وقفت على الفور وكنت على وشك الرحيل، لكن ذلك الصبي رفعني فجأة وجعلني أجلس على المقعد، بينما كان يحاصرني بيديه. لقد جفلت"لماذا تهربين مني يا صغيرتي... لن أؤذيك" قال بصوته الأجش وكان ينظر مباشرة إلى روحي مما
جعلني أرتجف."آآ-أنا أريد ذلك نعم اريد ان ا....اذهب" قلت متلعثمةً ثم اقترب من أذني وهمس "لا يمكنك الهرب مني أيتها القطة.... أنت ملكي فقط...""أنا لا أنتمي لأي أحد" قلت وأنا أشعر بالخوف والارتباك الشديدين ثم عض أذني وبدأ بلعقها بشكل مستمر. أشعر بالاشمئزاز، وبدأت عيناي تدمعان، إنه أمر مؤلم. حاولت دفعه لكنه كان قويا
جدا."لذيذ!! و... انتبهي لكلماتي يا قطة... أنتِ ملكي فقط.... وإذا خرقت كلماتي فسوف يتعين عليك مواجهة العواقب... عليك أن تطيعينني مهما أقول...أفهمي ذلك!!" "أوه-أوكاي" هذا القدر لا أستطيع التحدث به إلا لأنني لا أعرف ماذا سيفعل بي، يمكنه أن يؤذنني اي وقت
تايهيونغ بوف
أحب قطتي عندما تطيعني...ابتسمت....بعد ذلك
لاحظت أنها تبكي خففت عيني على الفور
وأبعدت يدي عنها ورفعتها من خصرها ووضعها على الارض."يمكنك الآن أن تذهبي... جيني، ولن
أؤذيك أبدًا... أبدًا في حياتي... حسنًا" قلت بينما كنت أمسح دموعها من خدودها الصغيرة
بإبهامي ثم ركضت على الفور إلى الخارج لا أعرف لماذا جذبتني هذه الفتاة كثيرًا... إنها لطيفة، وأنا لا أمانع ذلك على الإطلاق.... وجهها
الصغير الجمييل آه!!! تريدني أن آكلها!!
تابع ~~
بتمنا انو يكون عجبكم البارت اعرف انو قصير رح احاول اطول البارتات فقط التفاعل و انتضرو البارت تري بكرى بضبط على الرابعة
مساءا
أنت تقرأ
LUCID DREAM
Romanceكيف أحببتني ؟ كيف أحببتك ؟ كيف تحولت مشاعرنا إلى أسراب من طيور تهاجر إلى موطنها في قلب الآخر ؟! كيف أحببت الانتظار الذي يأتيني بك ؟! وأنا قبلك لم أنتظر أحداً! كيف ارتبطت حياتي كلها بك ؟! تتوقف لغيابك، وتسير إذا أنت عدت !