مراحب
كيفكم
نبتدي
شرح ....انقطاع النفس الانسدادي النومي.يحدث هذا النوع من انقطاع النفَس النومي عند ارتخاء العضلات الموجودة في الجزء الخلفي من الحلق
. ومهمة هذه العضلات دعم الحنك الرخو، وقطعة النسيج المثلثة المتدلية من الحنك الرخو ويُطلق عليها اللهاة، واللوزتين، وجدران الحلق الجانبية، واللسان.
عند ارتخاء هذه العضلات، يضيق المجرى التنفسي أو ينغلق أثناء التنفس، ومن ثم لا يمكنك الحصول على القدر الكافي من الهواء، ما يؤدي إلى تقليل مستوى الأكسجين في دمك. يستشعر الدماغ عجزك عن التنفس
، ويوقظك لفترة قصيرة بحيث تتمكن من فتح المجرى التنفسي مجددًا. عادة ما تكون هذه الاستفاقة قصيرة، إلى درجة أنك لا تتذكرها.
لكن في حال تناولت المهدئات وهي أحد الأسباب لهذا المرض. فلن تستيقظ بسهولة
لذلك يجب على المسعف تزويد المصاب بالاوكسجن أما عن طريق قناع الأوكسجين أو التنفس الصناعي...
🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸💜🌸
ساسكي ....
بعد مغادرة أيزوكان الغرفة وقدم له دعوة لحضور حفل افتتاح المركز التجاري خاصته . وقبل رغم عن انفه. فرحلة الانتقام بدأت هنا. .
عندما عاد عاد برفقتها وأبيها ...
انتابه الفزع وتخوف عليها .. نظرات أيزوكان كانت جلية جدا على ساكرا ...
لن يسمح لها بالتواجد برفقة أيزوكان ابدا
عليه حمايتها. بروحه.اعتذر من كيزاشي ودخل للنوم لكن على مايبدو يظن كيزاشي أنهما عصافير حب لذلك ارسلها خلف فورا.
لم يتحدثان كثيرا. فورا هو استلقى على السرير واحداث تلك الليلة بدأت مجدد بأكل رأسه وغزوها
يجلس مكبل اليدين مغمض العينين ...جسده تملاءه الندبات والحروق .. الالم لا يوصف
هنا سمع صرخات والدته ...وازيل القماش عن عينيه
ليهوله ما يرى
تم رمي والدته في البحر. وبدأ بالتهامهافك وثاق يديه .. دون تردد انطلق نحو الماء ..غير عابء بأنه لا يسبح ...
رمى نفسه نحو أمه لكنها بدأت تختفي ...
والهواء بدأ يختفي. شعر بالاختناق
حاول رفع ذراعيه نحو الأعلى. لكن دون جدوى شيء ما يجذبه نحو الأسفل.
حاول الصراخ لكن لم يخرج صوته ....
فجأة ضهرت له ساكرا. بوجه خائف مرتعب تصرخ باسمه ....لكنه لم يستطع الإجابة. ...
صفعة على وجهه لم تيقضته.....لكن ملمس شفتي احدهم قام بالمهمة....
أنت تقرأ
✔️ forgive you(غفرت لك)
Roman d'amourعندما تكون ناجح في كل شي وتملك كل شيء فهذا يخلق لك الكثير من الأعداء. ... اخطر الأعداء هم الأعداء الصامتة ... كانت كارين ترتشف شرابها تفكر بعناوين الغد ساسكي اوتشيها شوهد برفقة فتاة وكليهما ثملان نظرت لتلك الصور التي اخذتها من كاميرا المصعد ... ن...