اقتربت النهايه 😔💔🌝.
.
.
.
.
.
.شِفاهُ التسقة بقبلةٍ سطحية غامرة الأثنين
بمشاعر متضاربة والكثير من الفراشات
التي تتحرك بمعدتهما لم يرد هيونجين التعمق بالقبله وجعلها اكثر لزوجه لأنهُ قد وعى على
خطأهابتعد بسرعة عن المُنمش الذي قد بين خجلهُ في ضلمة الليل مع اصوات الألعاب في السماء السوداء بألوانها التي قد رد انعكاسها في عين المُنمش الخجل واصبحت لوحة فنيه بالنسبه لهيونجين
﴿ وللقارئين و الكاتبه الاعزاء 😔🦋✨﴾
ازاح المُنمش رأسه بعيداً عن ملاقاة عينان
هيونجين الذي قد وعى على فعلته واصبح
يلطم بلداخل على غبائه أما ان سمع صوت خفيف به القليل من التوتر والأحراج يُتلى
على مسامعه
" فقط.. لا بأس لننسا ذلِكَ هـ.. هيونجين "كلمة هيونجين قد أذابت المعني بحق
تجددت المشاعر ترغب بقتل هيونجين بسبب الحُب الذي بداخلها الذي تكُنه للمُنمش الذي ترك كل ما حدث ورأه ينظر للسماء والألعاب الناريه﴿الكاتبه : لخاطر أنَ ما تخلص هل ألعاب؟ ﴾
تحمحم هيونجين وقال
" ما رأيك أن نُكمل السير؟ "
التاف المُنمش الصغير لهيونجين وأومئ
بلطف لاحق الفتى الغرابي بهدوءاراد الغرابي الكبير أن لا يضيع المُنمش الصغير
لذلك شبك يده بيد المُنمش الصغير 💥واستمرا بالمشي حتى لقو مجموعه من الناس يتراقصون بالساحه بضحكات على وجوههم
والموسيقى الشعبيهشبح ابتسامه ضهر على المُنمش الصغير
لرؤيتهم يرقصون وهيونجين كان عالم بأنَ الصغير يريد الرقص بالفعل﴿ هيون يعرف الرقصه الشعبيع✨﴾
افلت هيونجين يد الصغير وهمس بجانب أذنه
" هل ترغب بالرقص... فيلكس؟ "
قألا بصوتٍ عميق حطت على مسامع الأصغر
الذي امتلئ قلبهُ بالدقات السريعة والمشاعر التي تضرب على قلب فيلكس توتر والحرج قد بان عليه قال
" لكني لا أعرف.. "نظر إليه هيونجين بنظرت عشقٍ هائمة بالملاك الذي أمامه قألا بصوت لطيف
" لا بأس.. فقِط ساير تحركاتي للرقص "﴿ الكاتبه گاعد تموت ﴾
ابتسامه رُسِمت على شِفاه فيلكس..
يتبعععع
اوكي النهايه قربت الحُب بدء من
الطرفين بارت اثنين تنتهي الروايهالي انا سويتها بس علمود الرقصه الي
معرف اشون راح اكول حركاتها
لِذلك ابدعوني انتم 💥🌼🎧بايععع
أنت تقرأ
لا أعرفُ الرِقص؟ ~ Hx/ مُكتِمِله
Ficção Histórica" أُعطني يدكَ لنُرقص.." . . . " لا اعرُفِ الرِقص، " . . . " أِذا ساير تحرُكاتي، " الرومنسيه، الخيال، مِثليه، قصه قصيرة، وفكاهيه