the fourth chapter~4

656 44 55
                                    

~يابههه الا طشان العراقي فدوه 😭✨💳💥~

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

~يابههه الا طشان العراقي فدوه 😭✨💳💥~

.
.
.
.
.

وافق مينهو على جوابي الذكيّ
- يحرك شعرهُ بغررور للمره الثالثه-
ولِذلكَ فقط كان علينا أقناعهم أننا لِن نحتاج إلى فِرسان لكي لا نُجذب الناس علينا وما إلى ذلكَ

لكي نستمتع.... لِست أنا مِن يستمتع بحقِ،
بِل لي لعنة مينهو هوَ مِن أراد وأِذا حِدث وكشفونا سأرمي الوّم على مينهو بأكمله
حتى أخبرهم عن حُبهِ ليس خوفً مِنهم...

هوَ.. يعني... ليس كذلكَ فقط شجاعِة مثل صديقك الذي يفضحك بسبب الخوف لأنكَ كسرة الزُجاج.. ولَكن أنا!  لستُ خائفاً لِذلكَ!
او بالأحرى لا يُهم

هاهو يوم الأحتفال!، نحن بالخارج نرغبُ
بالأستمتاع قليلاً نسمات الهواء العالية
بينما فرح الأطفال والكبار صوت تراطم الأقدام بالأرض والركض ولعب الأطفال وتحظر البياعون لفتح سوقهم الشعبي

بينما امشي ورائ مينهو نحوَ القرية الصغيره
القريبه جداً من المدينه بملابس ليست غالية
ملابس شعبية عادية رخيصة لكِنها مُريحه

اتمشى بهدوءٍ حتى تلتقي عيناي بذلكَ الفتى
المُنمش بالنجوم شعرهُ الأشقر يتحرك مع نسمات الهواء وجسدهُ يمرح بالأرجاء خصرهُ ضيق يناسب مقام يدي عيناهُ مشرقة واللمعة بداخلها طاغية،

عندما انظر إليه اشعر بأني انظر إلى ملاك
جميل قد هوى قلبي بيوم او يومين كيف لجمالك أن يهوي أمير؟ امير لم يُحب وقد طال وعده أنه لن يُحب

لكن بلقاءٍ واحد تحطم الوعد وأخذ مجرا أخر
حيث أنه وعد نفسه أنه سيجعل المُنمش الصغير لهُ،

احرك جسدي بسرعه اتجاه مينهو الذي يتكلم مع السنجاب بخصوص الذهاب للأحتفال للأستمتاع ورؤية الألعاب الناريه،

التف السنجاب منادي المُنمش الصغير للذهاب
معنا والذي بدوره رفض لأنه خجول

يال الجمال وفوق كل هذا خجل ارغب بتزوجه الأن

بعد إلحاح  قد وافق على ذلكَ لِنذهب للمدينه
التي تعم بالفرح واصوات الناس العاليه والبياع،  يال الأزعاج

وقف مينهو بعد ما امسك يد السنجاب
والتاف لنا
" نحن سنذهب لبعض الوقت احذرا
من ان تضيعا "

قال لنا ذلك أردت الأعتراض لكنه ذهب..
ذلكَ الحقيرررر فقط لنرجع لأقتله وأجعله جثه مشوهه، لكن.. لكن.. لكن ترك معييي الصوص الصغير يالهييييي ماذا سأفعل!!،

بدء عقلي بالفوضى العارمه والمشاعر
المتضاربه يا الهيييي كم ارغب بالموتتت الأن
لا أدري ماذا افتح موضوع... انا حتى على القول الجميل الموجه لي لا اعرف ارد فقط
بشكراً يا الهيييي

احم... حسنا اكملنا المشي نحن الأثنان وكان ثالثنا الصمت لا اعرف ماذا اقول لأكسر الصمت المحرج بيننا....

واردت تلطيف الجو قليلاً لأقول
" أذا.. كيف حالُك ف.. فيلكس؟ "

هو فقط رد بخجل
" جيد.. شكراً"

وأردفت
" كيف حال والديك؟.. "

نظرت حزن رسمت على ماحييه يالهييييي
ما هذاعععععععع

" لا ادري لكن هم ينضرون إلينا من السماء
مثل ما قال جيسونغ هيونغ؟ لابد أنهم بخير؟ "

نظرة حزن اكلتني من فوق لتحت
فقط لو كنت قد صمت افضل لي..

اردفت ببؤس قليلا مغيرها إلى ابتسامه
حنونه اطبطب على ضهره وأقول له
" اجل هم بخير انا مُتأكد هم
فرحين بك لوجود فتى مثلكَ لطيف"

ادار وجهه لي بلطف والخجل متشكل
على خداههههه يالهييييي انا اذوببب ساعدونييي..

" أنا لطيف؟ "

تلك الكلمة خرجت من فمه كالسهم
الذي اخترق قلبي  آههههخ يا قلبي

تشكلت الضحكه على ماحيي وأجبت بنعم للصغير لمحت متجر شعبيّ للأسياخ المشويه
امسكت بيده وأخذته لهناك

طلبت اربعة اسياخ  وعندما جهز الطلب اعطيتهُ الثلاثه واخذت واحد لي
هو فقط نظر بلطففف شديد وشكرني يالهييييي

نتمشى بالأرجاء لأسمع صوت اطلاق الألعاب
الناريه لألتف نحو المُنمش الصغير الذي ينظر بذهل واستمتاع بينما يلتاف إلي..

الخجل اكتسى ماحييه لكني لازلت انظر لعيونه التي اسكرتني بعذيقها ولونها الجميل

شيء يقول في عقلي أن اقبله بشراهه
شفتاه المفرقتان لطيف جدا

اقرب شفتي لخاصته..








يـــــــــــــــــــــــــــــــتــــــــــــــبع 💙🦋😔🌨🎧

🌼

لا أعرفُ الرِقص؟ ~ Hx/ مُكتِمِله حيث تعيش القصص. اكتشف الآن