وصل تايهيونغ امام الڤيلا لكن من الخلف
نظر للسور يحاول ان يفعل اي شيئ كي يستطيع رؤيه ابنه
صعد فوق سيارته بهدوء يحاول عدم اصدار صوت و قفز للسور يتمسك به بأطرافه يرتطم جسده بقوه بالسور ليضم شفته كي لا يصدر صوت متألم حتى
رفع جسده بيديه يحاول الصعود حتى استطاع ان يصل لفوق
نظر حوله ام يجد اي حراس فهو كان ناحيه الحديقه الخلفيه للڤيلا
قفز يتدحرج أرضاً و سار ببطئ و نظر من زجاج الباب الخلف للڤيلا ليجد الانوار مطفئه بأكملها
فتح الباب بهدوء و اغلق مجدداً كما كان يسير ببطئ كان جميع الخدم نائمين بغرفهم
صعد على السلم الذي يتجه ناحيه غرفه إيڨان قلبه ينبض بقوه شوقاً لأبنه و لأن يضم روحه له
وصل ناحيه غرفة ايڨان ليفتح بابها ببطئ ينظر داخلها
ليستمع لصوت شهقات صغيره من داخل الغرفه
دخل للغرفه يجد ايڨان يضم ساقيه له و هو يشهق
اغلق الباب خلفه ببطئ ليستمع الصغير لصوت الباب ينغلق و رفع رأسه منفزع ان يكون والديه لكنه وجده ملجئه الآمن
" با .. " اشار تايهيونغ عند شفتيه ان لا يتحدث
ضم ايڨان شفتيه له بينما تقدم تايهيونغ له بقلب ينبض بألم و هو ينظر لحالة ابنه المزريه تلك
" ماذا فعلوا لك "همس تايهيونغ له
" لقد ضربني هيون حين ظللت اقول اني اريد رؤيتك وصرخ علي و ماما لم تدافع عني حتى " قال بأعين دامعه سيعود للبكاء بقوه مجدداً
" شش شش يا صغيري اهدئ اهدئ " قال تايهيونغ يسحبه و ضمه لصدره بقوه ليخفي ايڨان وجهه داخل صدر تايهيونغ يشعر بالامان هناك و الراحة قبل تايهيونغ رأس ايڨان و ايڨان يبكي بصمت داخل صدر والده كي لا يستيقظ الذان المفترض انهم والديه و يأخذوا تايهيونغ منه
حمله تايهيونغ يضمه له جيداً ليظل تايهيونغ يسير يهز بجسده بخفه بتلك الطريقه يهدأ بها ايڨان عن البكاء و يجعله يشعر بالنعاس
" صغيري اريدك ان تعلم اني احبك كثيراً و لن اتخلى معك مهما مر الوقت على فراقنا سأسعى دائماً ان تعود لي حسناً فقط لتنتظرني "
أنت تقرأ
YOU WILL ALWAYS BE MY SON |ستظل دائماً ابني
Любовные романы-يا فتى توقف عن ملاحقتي ليتني لم اساعدك عانق الفتى الصغير ساقه و هو يسير يدمع لا يريده ان يذهب ويتركه وحده بالشارع في الليل انه شخص يقدس المخدرات و الخمر ليلته لا يقضيها دون فتاه عاطل عن العمل و مطلق منذ عامين هل سيتمكن مدمن المخدرات صاحب اسوء الع...