فتحت ديلارا ضوء المنزل و هي مبتسمه
والتفتت لتتسع اعينها و كادت تصرخ لكنه وضع يده على فمه يكتم صوتها
انه زوج والدتها
هيون ..
" اشتقت لكي" قالها وهي قلبها يكاد ينفجر من شده نبضاته من الخوف .
" اتظني انكي تستطيعي الهرب مني ديلارا " قال يمرر يده على ذراعها بشكل قذر لتبتلع ريقها تخاول ان تزيل يده او تظفعه كي تهرب لكنه كان يستعمل قوته عليها
لكنها تذكرت شيئ
لترفع قدمها و بكل قوتها ركلته بعضوه التناسلي ليصرخ هو يتلوى امامها لتركله هو ليقع أرضاً
و كادت تركض لتخرج من المنزل لكنه امسكها من ساقها يوقعه أرضاً لتصرخ تقع على الارض و حاولت ركل يده تضرب به ليبتعد عنها
" ايڨااان " صرخت بكل ما بداخلها من قوة
عقد ايڨان وتاي و اشلي حاجبيهم فهم حميعهم استمعوا لصوت صراخها
نهض ايڨان سريعاً حين لاحظ أنه ليس وحده الذي استمع لهذا الصوت و ركض لمنزل ديلارا بلحظه و تاي كان ورائه
ظل ايڨان يضرب على الباب كي يكسره ليساعده تاي و الاثنين بكل قوتهم كانوا يضربون الباب بكتفهم حتى انكسر الباب
دخل ايڨان و تاي للمنزل ليجدوا ديلارا التي تخاول دفع هذا اللعين عنها
ركله ليڨان بقوة ليقع أرضاً بينما تاي اقترب من ديلارا يساعدها كي تنهض و هي ترتعش من ذعرها من هذا الموقف و تاي مسح على شعرها يهدأها و هي بدأت تنهمر دموعها بعناقه
بينما ايڨان امسك هذا الرجل من ياقته
" اتتعدى عليها و هنا أيضاً يا جرائتك ايها القذر " قال ايڨان و لكمه بقوة ليضع يده على عنقه و هيون يحاول دفع ايڨانولكن ايڨان الان يسيطر عليه هاجس انه يريد قتل هذا اللعين والان
" ايڨان ، ايڨان يكفي قال تاي يمسك ابنه يبعده عنه
" لا حاجه ان يضيع مستقبلك على شخص كهذا الشرطة قادمة له "
ظل ايڨان ناظر لهذا اللعين الذي يسعل بقوة مم اختناقه
اقترب ايڨان من ديلارا ينظر لها يطمئن عليها
أنت تقرأ
YOU WILL ALWAYS BE MY SON |ستظل دائماً ابني
Lãng mạn-يا فتى توقف عن ملاحقتي ليتني لم اساعدك عانق الفتى الصغير ساقه و هو يسير يدمع لا يريده ان يذهب ويتركه وحده بالشارع في الليل انه شخص يقدس المخدرات و الخمر ليلته لا يقضيها دون فتاه عاطل عن العمل و مطلق منذ عامين هل سيتمكن مدمن المخدرات صاحب اسوء الع...
