{36}

74 5 0
                                    

.

.

•

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


في لندن
كانت أهيون مستلقية على كرسي السباحة بينما تضع واقي الشمس وسوهو يقوم بسباحة حين أنتهت من وضع الواقي توجهت المسبح وجلست على الحافة فرشها سوهو بمياه وقال
إمسكيني إن إستطعتي
فنزلت أهيون وبدأت تطارده في مياه فأمسكت به وقالت
هاقد أمسكتك أيها الغبي
فضحك الأخر وبقيا يسبحان ويمرحان معاا
.

.
في الليل كانت أهيون جالسة بينما سوهو يعمل على الحاسوب بجانبها فقالت بينما تأكل الفوشار
أوبااا
فهمهم الأخر بينما لايزال يعمل على الحاسوب فقالت أهيون بتردد
أريد شراء مجموعة ملابس كلافن كلاين الجديدة أرجوك ٱشتريها لي
فهمهم الأخر وأنقضت عليه أهيون تعانقه بفرح وتقول
أنت أفضل أههه أحبك كثيرااا
فضحك سوهو وقال
حسناا حسناا دعيني أعمل الأن
فجلست في حضنه مثل الأطفال وقالت
ما الذي تكتبه هنا
فقال الأخر بإبتسامة
أممم إني أكتب ملفي الشخصي لأقدمه
فدهشت أهيون حين رأت كل إنجزاته وجوائزه وميداليات
أوتكيوو هل فعلت كل هذا حقاا
فضحك الأخر بخفة وقال
أممم تستطيعين القول لقد عملت على كل هذا لمدة سنين
فهمهمت أهيون بتعجب ثم وضعت رأسها على صدر أخيها وسرحت طويلا
.

.
عودة الماضي
كانت أهيون نائمة بعمق ففتحت عينها بسلاسة وإستقامت من على السرير ونظرت لساعة كانت الرابعة مساءاا كان الجو ممطر كثيرا فأرتدت ملابس قطنية لتدفيها وخرجت من الغرفة فوجدت سوبين جالس يعمل على الحاسوب هو أيضاا فأبتسمت أهيون توجهت نحوه وجلست بحضنه فقال لها بعد أن قبل جبينها
وأخيرا أستيقظتي أيتها الطفلة
فعبست أهيون وقالت
لماذا هل كنت إنتظرني
فأومأ وقال
أجل لكن حين رأيتكي نائمة مثل الأطفال الرضع لم أرد ٱقاضكي
فضحكت أهيون وقالت
أنت تنعتني بطفلة في كل كلمة تقولها
فضحك الأخر وقال
ببساطة لأنكي طفلتي الصغيرة
فأبتسمت أهيون بلطف عانقته
.

popular life حيث تعيش القصص. اكتشف الآن