(جزء جديد اخبرونى بارائكم هذا يشجعنى)
-جالس فى غرفته بدون أن يتحدث مع أحد تاركا الجميع .
يفكر و يتذكر يتذكر.
-تؤامه تؤامه الأكبر الذى ولد قبله ببضع دقائق حددت مصيره حددت النهايه .
-حددت أن تضيع طفولته و حياته و أيضا مستقبله.
-هذا الحاكم الذى. صار حاكم بالصدفه أم نقول هو أمر مخطط؟؟؟
-مخطط منذ الولاده
منذ أن حملت والدته بهما.
-منذ أن امسكتهما هما للتتعلق به هو أكثر من تؤامه الأكبر.
-لتسعى دائما لتدليله و تربيته و الاعتناء به و تفضيله على أخيه.
-لا أحد يعلم السبب و لم هى تفعل ذلك؟؟؟
-عام وراء عام و هو يحصل على الدلال و يرى تؤامه الأخر يعانى و يتألم و حزين.
-و لكن كلما حاول مساعدته .
-حاول أن يقترب منه تقوم والدته بإبعاده و تملأ عقله بالسموم أنه سيكبر ليدمره و أنه سيفنيه.
-ليكبر هو خائفا من تؤامه الأكبر منتظرا اللحظه التى ستحقق ما قالته والدته لكن.....
-لم تأتى هذه اللحظه قط بل تؤامه الأكبر دائما يحميه و يحبه و يدلله أيضا .
-و شيئا بداخله أدرك أن والدته تسعى لأمر سىء.
-حتى جاء اليوم المشوؤم و اقترب موعد تعين تؤامه الأكبر وليا للعهد.
لتحل الكارثه على رؤوس الجميع....
-يوم واحد عاش فيه تؤامه كأنه إنسان طبيعى.
يستحق أن يستمتع أن يسعد غير مدرك لتدبير والدته.
-لكنه هو رأى رأها عندما اسرع لغرفته ليحضر بعض السيوف ليلعب مع تؤامه الأكبر.
-رآها تشعل النيران رآها تخفى الأدله فى غرفه تؤامه.
-لتلفت له تبتسم بجنون و تعانقه.
-" سنتخلص منه اخيرا لا تقلق لا تخبر أحدا و إلا ستكون النهايه سأقتل نفسى أمامك ".
-هدتته تخيفه.
-ليومأ بالعا ريقه.
- تاركا الدمار يحل مضحيا بأخيه أخذا منصبه و ليصبح هو الحاكم أم نقول سارق العرش.
-بمساعده والدته.
-و ليبقى هذا السر معه و يبقى سنوات يحاول إيجاد تؤامه.
-لكن لتحل عليه الاخبار كالصاعقه
انتحار تؤامه ..
-ليبقى بقيه حياته غارقا فى ندمه و فى الماضى
و لكن ها هو ذا مره أخرى فى مواجهته.
-فهل سيصصح الماضى ؟
أم يزيده سوءا ؟
فلنرى...
....
يتبع اخبرونى بآرائكم.
أنت تقرأ
The Seven Knights (الفرسان السبع)
Teen Fictionأسمعتم من قبل بالثلاث فرسان؟ أسمعتم والأبطال من ينشرون العدل فى الخفاء -قصتنا مثلها ولكن ليس كذلك سبع فرسان يقودهم أكبرهم فلنر ماذا سيحدث؟؟ و ثأر قديم يلوح فى الأفق . الروايه اخويه لا تمت للواقع بصله الصور مقتبسه
