ينظر بشرود لسقف المشفي هو استيقظ ووجد نفسه هنا والطبيب يسئله بضع اسئله و هو يجاوب فقط.
ينظر لوالده الذي يجلس أمامه ينظر بشرود للأرض لا يعرف لم هو هادئ هكذا.
ربما هو هدوء ما قبل العاصفه كما يقولون.
ينظر والده له لينهض ويقوم بخلع المحلول وأخباره بغضب
" هيا سوف نذهب".
يتآوه تايهيونغ بإلم بسبب والده الذي يجعله يستقيم هو يشعر بالخمول في جسده ربما يسقط في أي لحظه ما بال هذا العجوز.
يدخل الطبيب الغرفه ليقطب حاجبيه بعدم رضي
" سيد كيم يجب علي الأقل أن ينهي المغزي لا يمكنه أن يخرج الأن".
لينظر له كيم بسخط
" ليس لك دخل أنه إبني الأموال سوف تصلك ".
إستغرب الطبيب كلماته لكنه فضل الصمت ليحافظ علي وظيفته.
يأخذ كيم إبنه ليغادرو المشفي بإكمله كل هذا وكيم يجر إبنه الذي يحاول الأفلات من والده لأنه يألمه لكن لا حياة لمن تنادي.
يركب السيارة مع والده الذي أنطلقت بسرعه عاليه لا يعرف سبب غضب والده ولكنه ليس مرتاح يشعر بشعور سئ يداهمه والأسوء إن معظم الأوقات شعوره يكون بمحله.
يدخلان إلي القصر بينما والده يمسك رسغه بقوة ليرميه والده علي البلاط الناعم في صالتهم الضخمه.
"إسمع يا هذا لا خروج من المنزل بعد الآن ولا حتي للمدرسه هل تسمعني جيدا".
يوسع تايهيونغ عينيه بصدمه ليزحف نحو قدم والده يتمسك بها يترجي إبيه
"لا أبي لا تفعل أنا أريد أن أكمل تعليمي أرجوك لن أمرض مجددا إعدك انا أسف" .
يحرك إبيه قدمه بإنزعاج يضرب تايهيونغ بقوة بقدمه حتي يتركها.
يتآوه تايهيونغ بألم ليصرخ والده به بغضب
" هل تعلم ماذا قال لي الطبيب أيها العاهر لقد قال لي أنك ذكر قادر علي الحامل أي تافهات هذه واللعنه".
يوسع تايهيونغ عينيه بصدمه لقد قرئ عن الفتيه القادرين عن الحمل لكن لم يكن يعرف أنه واحد منهم!!.
يمسك كيم شعر إبنه
" لن إسمح لك للذهب للمدرسه و ممارسه الفاحشه مع حثاله مثلك وتأتي لي ببطن منتفخه أيها الداعر".
يترك شعره بعنف
ليتآوه تايهيونغ بألم.
يصرخ به تايهيونغ بصبر فارغ لقد طفح كيله
" لست داعر وأنا أذهب للمدرسة لأتعلم لا لإن إمارس الجنس أنها مدرسه!! ".
يحصل علي صفعه علي خده جعلت من رأسه تدور الناحيه الأخري
أنت تقرأ
HIM OR ME
Teen Fictionالطفل الذي كان يفتح فمه و يرفع رأسه إلي السماء كلما أمطرت! لم يكن يعلم بإن عليه أن يبكي كل ذلك المطر حينما يكبر! الطفل الذي كانت تصيبه الدهشه كل ما نزل المطر! إنه يمطر الأن، يمطر من فرط الخيبه والخذلان ومن ضياع الدهشه! صعب أن تقع في الحبّ في الز...
