قصه_من_ واقع _ الخيال 🪐
بقلم hilal
تصويت و تعليق بين الفقرات 🦋
""""""""""""""""""""""""""
* صارت ساعه بـ 12 شويه و احمد دخل للغرفه و نزع التشيرت مالته يقى بس بالبجامه و خالد راح آمن البيت و رجع للغرفه طفه الضوه و نام يم احمد شاف احمد بس بالبجامه استغرب انو احمد ما يحب ينزع ملابسه من ينام ف عافه و حضنه حيللل عبالك يريد يدخله بضلاعه و ضل يحرك خشمه على ضهر احمد يشم ريحته الي ما ينشبع منها و ضل يبوس بضهره و احمد دار عليه ضل يباوع لعيونه لفتره و هجم على شفته يمص ويعض بيها خالد انصدم من جرائه احمدد بس يلا كلنا العراق و احمد صار فوك خالد و يبوس بيه و نزل لركبه يمص بيها ويعض حيل بحيث يترك اثر عليها و خالد بس يستمتع صح يتألم بس عادي و خالد نزل احمد صار جوه و خالد نزع التشيرت مالته و البجامه حتى البوكسر نزعه و نزع احمد كل ملابسه و ضل يتأمل جسمه شويه و صار فوكه ضل يبوس بيه و يعض بركبته و نزل لحلماته يعض باليمنه و اليسره يعذبها بيده و احمد بس يون من الألم و المتعه الي هوه بيها حالياً،خالد مسمتع كلش لان احمد ما جان يمنعه و اخيرا خلص من صدر احمد انتقل للمارسه نزل احمد عليه صار يطخ بيه
احمد بترجي: عفيه على كيف مو مثل هذيج المره
خالد بعدم صبر: أي أن شاء الله
* شاف فتحه احمد ضيكه مع انو هوه هواي مارس وياه بس تبقى ضيكه مثل كل مره اول شي دخل اصبعه الوسط بالفتحه و احمد هنا شاطت روحه من الألم و ضل يردد اااااااه طلعه يوجع خالد ما اهتم اله دخل اصبعه الثاني بالفتحه و ضل يدخل و يطلع بيهن لحد ما فقد صبره طلع اصابعه و دخل مالته بفتحه احمد و هنا احمد تشنج من كثر حجمه الجبير حس فتحته انشكت حرفياا و خالد ضل يتحرك حتى ما انتظر احمد يتعود عليه لا ضل يحرك و احمد يصيح باعلى صوته..
احمد: اااااااه ولك طلعه يوجعنيييي
خالد بعصبية: لا تشنج روحك جاي تأذيني وياك
احمد:يوجعني حيللل
* ضل يمارس وياه الى أن ضل يمارس بعنف و احمد ضل يبجي من كثره الألم و يدخل اضافيره بضهر خالد حتى بس يخفف ماكو عبالك ثور هايج يدفع بداخله بعنف حتى هوه ضل يصب عرك صار الجو حارر عليه وهنا احمد استسلم و همس باذان خالد ..
احمد بتعب ممزوج وي همس: خالد ابنك بطني
خالد بصدمه: هااا؟؟؟ ابني
احمد: خالد كافي ارحمني موتتني
*خالد كام على حيله عاف احمد و راح دخل للحمام يسبح و يستوعب شنو عقله مشوش حيلل، احمد كاض بطنه و يبجي بحركه من الوجع و العنف الي رجع مثل هذيج الليله الي جانت بسبب حمله من خالد ضل يمسرح عليها و يبجي و يحجي .
احمد يناشغ: ااسف ... ما كدرت اسيطر عليه .. اسف
* و كمل بجيه لحد ما طلع خالد، خالد شاف احمد كاض بطنه و يبجي عرف انو هوه جاي يتألم بس عافه و راح للكنتور طلع ملابس اله و لبسهم و رجع لاحمد و كال اله .