وُكَأن جَمِـــيـــــــّع آلَصـفـآثً آلَجمِـيـلَهِ آجَثًـمِـعـــثً بّــكَ.
.
.
.
.[ استمتعوا وتجاهلوا الاخطاء الاملائيه فضلا]
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.حامت نظراتي علي وجهه الوسيم وقلبي ينبض بطريقه غريبه.
" كيف تريدني؟ "
سألت فوجدت عيناه تزداد ظلامآ ويديه علي خصري تشتد اكثر.
" اريدك بكل الطرق. "
همس امام وجهي فأغضمت عيني بضعف وتنهدت ادفعه عني بخفه.
" يجب ان اذهب "
جمعت شتاتي المبعثره من نظراته والقيت نظره اخيره عليه.
" وداعا جيون "
خرجت من مكتبه اتنفس بقوه وبطريقي للخارج وقفت امامي تلك الفتاه.
كاميلي!
" مرحبا هل تريدي شئ؟ "
سألتها عندما وجدت صمتها وهي واقفه امامي تضع يديها علي خصرها.
" كنت اريد اخبارك بشئ بسيط فقط "
نطقت بنبره مستفزه كثيرا وبصعوبه تحكمت بنفسي ان لا اجرها من شعرها.
" انظري جونغكوك ملكي انا واياكي والتفكير به ان يكون غير صديقك! "
وقفت امامي تتحدث بغيظ والحقد يملئ عيناها البنيه، انفجرت بالضحك عليها ولمحتها تقبض علي يديها بغضب.
مسحت دموع ضحكاتي انظر لها بشفقه.
" يا مسكينه هل تظني ان جونغكوك يفكر بكي حتي، عزيزتي هو لا يراكي سوي صديقه عمل وانا... "
أنت تقرأ
IN The Secret.
Ficción Generalيـقولون آلخيـآنه شـئ سـئ. لمـآذآ آنآ غآرقه بآلخيـآنه لهذآ آلحد! ليس ذنبي آنه رجل مـثيـر يـجرني للخطـيـئه. للآسـف هو صـديـقي آلمـقرب لگنني آرتگب مـعه آبشـع آلآشـيـآء. _ جيـون جونغگوگ. _ گيـم يـورسـين. ...