[Part 4]

12 5 11
                                    

[ إنقطعت الكهرباء بأمس أحباء لهذا لم أنزل والأن لنكمل قصتنا وأتمنى دعمي بنجمه وترڪ تعليق جميل لكي أستمر]
-
-
-
وقف إلينيوس وضعا كرسي ليستقيم فتحَا العلبة بصعوبة لينصدمه مما راه وقد إرتجفت أقدامه مع دموعه التي نزلت حتى شعر برجفه مع دقات قلبه قوية وبدأ بصرخ بذعر ممزوج بخوف.
إستغرب الكل لردت فعله ليتقدمَا جاك منه حتي لمحَى رأس دمية ممزق بطريقة مخيفة مشوهً بدماء المزيفهَ وقد وضعت برأسه عدت مسامير التي تركزت بين عين وأنف وبها قلاده وضعت بين فڪِ دمية وهي لحبيب قلبهِ الذي تبينَ أنهُ لم يأتي.
أبتلع جاڪ مرمقهُ وقد نظر لصديقهِ الذي كان مرتعبا بينما يصرخَ بخشونه تملئها رجفه:
_ح.. حبيبي أخذ حبيبي.. ماذا فعل لحبيبي.. دم.. دمية. دمية صغيري... ماذا حدث له..
أنحى جاك يعانق رفيقه وقد شده لهُ تحت أنظار الجميعْ الذي بتَ رعب بقلوبهم لهذي الهدية..
Pov Gerard
الحبُ دوما ما يكونُ مرعبًا ومن شائع أن تجدهُ حقيقِي هذا إذا ڪان لڪ حظ وسط هذهِ المدينهَ التي أناسها لا رحمة بقلوبهْم
وبتلڪ الغرفة التي كانت شاسعة تملئها عدت أسلحى معلقة بترتيب ونوفذها من البلور تزينها أضوء ملونهَ تظهر الجدران لونها القرمزي مع معلقات لصور فتيان بالجيش مع شاشت كومبيوتر عديدة وشاشة عملقه وكأنهم بغرفة أستخبرات وقد تمركز كرسين وسط تلك الغرفة
أطلق الأدعج قهقه هادئة وخشنه جعلتْ أنحاء غرفة تعم بصوتهِ الرجولِي ليحدقَ بنعڪاسهِ مُميلاَ برأسهِ وقد إستمر بنظري لنفسِه متحسس ذقنهُ بعد أن لعقَ طرف شفاهِته ليستدير محدقا بفتَى الذي كانت فصائد تربطه بين يده وأقدمه وهو جالسٌ بكرسي وملامحه باتتْ مصفره تغطيها بعض العرق ودموع التي لا تتوقفْ وعلامات حمراء بين خده تشير لتعرضه لضرب، منظرا لمن أمامه برتعاب وكأنه رأى شيطان بهيئة بشري.بينما قهقهتُ جيرارد لم تتوقف من منظر الذي أمامه مُثير الرعب مستمر بقلب المناظر
فتحت الأخر عيناها لتشعر بفصائد بين يدها لترتجف خائفة وقد أشحت أنظرها متفحصة المكان حولها وبدأت بصرخ :
-أيها المجنون ماذا تفعل لما وضعت لي هذا ماذا فعلتُ لڪ واللعنه أي جحيم توني...هذا ليس ما عهدتڪ به ماذا غي..!!!!
أدرت نظرها وقد إنصدمت حين رأت حبيب أخاه مربوط مثلها مبتلعت مرمقها همست برجفه:
_ إيفان.. م. ماذا تفعل. هن.. هنا!!! أنت أيضا.. قد..
قطعهَا صوت جيرارد الحاد وحازم الذي جعل كيلهما يحدقن بهِ:
_أتيتُ بـه لتصفيتِ امور بيننا أعتقد أن وقت اللعب قد أنتهَى!!
زمت اخرى شفتيها بينما بدى عليها التوتر لأنها تعلم جيد أنها لعبت عليه وعلى حبيبه.. "
نظر إيفان لجيرارد بينما قد شهق برقى همس بصوت خفتْ:
_ لڪ حق بمعاقبتِي وضربي وتعذبي لإني تزوجت حبيبڪ وهو زوجڪ لكن لا ذنب لها هي بأخيها ڪن عادلاً!
رفعَ جيرارد حواجبه حاد ليقهقه لڪلام الأخر مهمهمًا:
-أنا عادل أيها العَاهَر صغير ولڪن ما لا تعلمهُ هو هذا!!
سحبَ جيرارد الريموتْ ليشغـل التلفاز. لتظهَر شاشة كبير إليكترونيا وقد ظهرت بها أختْ إلينيوس وهي تنزع ملابسهَا أمام أخيهَا وقد تمددت على سرير وبدأت بمدعبت نفسها أمامهُ بينما الأخر يتأملها بنظرات شهوى ولذَا وكان يدعب رجولته كذلڪ مزمجرا وقد إنقظ عليها وبدأ بممارسه معها مثل مجنون وبجانبها ظهرت عدت تسجلاتْ لهما وهم بالحمام وأخرى بالمطبخْ والسوبر مركت وبالغرفة الملابسْ أماكن مختلفه يمارسن الخطئية معًا"
تقاطرت دموعُ إيفان غير مصدق لما يراه بينما قد شهق بألم والحرقه غير قادر على تصديق الأمر و رجفه سارت بين جسده متقزز من نفسهِ وما ورط ذاته بهِ عالت أصوات بكائه شاعرا بأذنه بدأت بسخونه وبدأ بصرخ:
- حقيرٌ معتو سافل لعين اللعنه عليڪ واللعنه ألا يكفي أنڪ جعلتني أبني سعادتي على سعادة غيري وأغريتني وأدخلتني جحيمك وجعلتني أكسر زواجك والان تخنوني مع أختڪ ايها منحط لا أصدق لا أصدقققق انا مقرف أكرهڪ أكرهڪ!
ظل جيرارد متأملا الأخر بنظرهْ هادئة مستلاذ بما يحسهُ الأخر لانه يعلم جيدا طعم هذا السيفْ الذي يردعُ الجمل رغم قوتهِ، ليدر نظرهُ للفتاة التي باتت مرتعبه وغير مصدقه أنه كان يرقبهم وأن ذاك الغبي الذي ظنت أنه كذلڪ كان يعلم جميع ألعبها وكان هو من يلعب بهمْ استغبتهُ ولكنهُ عمالهم بتسغبائهم،
شعرت بخجل من نفسها وقد حاولت اغلق عينانها لسماع بكاء الاخر غير داريا بما يحدث،
وقف جيرارد مدا مسدسً وقد نفخ عليه بعدما بدأ بمسحه همس بخشونه مقطعا لصوت باكِي:
_أظنك تشتهِي الموت الان ولكن بتأڪيد تود قتل أحدهم؟!
نظر الأخر له بيأس وتدمير ليهز رأسه بخذلان وقد تقدم جيرارد نحياته فڪا فصائد بين يده ليساعده ع الوقوفْ وضعا بيد إيفان المسدس وقد نظر إيفان أخت حبيبهِ بعيون باهتَ وقد وجه مسدس نحيتها متأثر بما يهمس به جيرارد بإذنه مثل شيطانْ:
- انت الأن ستقتلها هي من قتلت أحلامڪ ضغطة واحده وستجعلك تستلذُ بما تشعر به من حزن عليڪ أن تثبت عزيمتڪ بقتلها ليعلم حبيبڪ أنڪ لست هينْ سيذڪرڪ مدى حياتِه أقتلها إيفان!!
تدمع عين مستمع وقد بدأ بتخيل حبيبه الخائن وهو يتلامسها و كيف ڪانت تصرخ بأسمه وهي تستمع مع كل ألم يشعر به ليضغط على زناد بعدما اشتددت
حواجبهُ وبدأ بطلاق الرصاصة الأول التي أصبت صدرها ثم الثانيه التي أصبت رأسها والثالثه التي تواجهت نحيت اقدمها والربعه جعلت منها تتقيأ دماء لتغلغُلها بين رقبتها لتقع ميتً أمامه
إرتجف يد إيفان لما فعله غير مصدق ما حدث بينما حاول تراجع لكنه وقع بكرسي بكون أقدامه مازلت مشدود بفصائد ليبدأ ببكاء شارد بينما يشهق برعب لهول الدماء التي أمامه
نظرَ جيرارد لفتاة التي حرقت قلبهُ ميتْ ليبتسم بنتصار محدقا بشارد ليلعق شفتيه بنتصار ويبدأ بتصفير مشغلا شاشة مع أنين فتاة مع زوجه وقد خرج ترڪ الاخر يحدق بشاشة بهزيمه ليرفع المسدسْ ويطلق نار بين راسه
بقيا جيرارد يسر وهو يدندن مع تصفيره وقد سماع طلقت نار ويبتسم بحده:
عهدتُ نفسي طويلا أني سأجعلڪ قاتلا كما قتلتَ قلبي خنتنِي مع أولى واحتملها بين أضلعي أكملتها مع أختڪ فأعلنتْ الجحيمِ والأن حدق جيدا، لم يأخذ إنتقامِ إلا ثوانِي وسأكمل حياتِي بعدڪ ولكنڪ من سيدفع الثمن حين تعلم بأن أختڪ قتلتْ وحبيبڪ ببصمته من قتلها وزوجڪ إيفان هو قاتل نفسهِ أعلم جيدا نقاط ضعفڪ، أنا من يعرف عنڪ ما لا يعلمه غيري، لا تستهين بقلب أحبڪ بصدق فربما يكون سبب نهايتڪ والان راقب دمارڪ بعدما إشتريت أسهم شريكتڪ.ولڪن نهايتڪ مازلت!
فتحتْ سياره وقد ركبُت مشغلا المقود بينما بدأت بقياده شاعرا بوقت قد توقف لتتوسع عيناي وقد حاولتُ....

[النهاية ليست هنا فبداية القصة مازلت أتمنى انها نالت اعجابكم انتظرو البريت قادم]

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 18, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐴 𝑀𝐴𝑍𝐸 𝑂𝐹 𝐿𝑂𝑉𝐸(ᶜᵉʳᵃʳᵈ* ˢᵒⁿʸ)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن