أقسم أنني لا يمكن أن أحبك أكثر مما أُحبك الآن، ولكني أعلم أنني سأحبك أكثر غدا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🇵🇦🇷🇹
_3_تفادو الأخطاء الإملائية🌹😭
_ _ _ _ _
_كان الأمر أشبه بحلمٍ لا يريد أن يستيقظ منه كان ينظر لها بتفاجئ فأخر مرةٍ رأى شقيقته فيها كان في سن 12... لمجرد سماعه لصوتها.. إلتفت مسرعاً لحظنها كانت تمسح على رأسه بلطف بينما عيناها قد إغرورقت بدموع..
_نبست بينما تبعده عن حضنها...
"إذا أيها المتبجح ألم تشتاق إلى شقيقتك"
_نظر لها ليضرب كتفها بعفوية بيننا يرفع خصلات شعره للأمام.. لينقر على أنفها بإصبعه الإبهام بعفوية بيننا ينبس..
"كيف لا أشتاق للبغيظة التي شاركتني بطن أمي 9 شهور"
_إبتسمت ذات العسليتين لتنظر لتلك الشقراء ذات الأعين الخضراء بتعجب لتنبس بنبرة هادئة..
"هل هي حبيبتك الجديدة"
_إلتفت الأخر للتي فتحت عيناها بتعجب لينبس..
"لا لكنها تجذب إنتباهي"
_قهقهت ذات العسليتيان لأنها تعلم ما يقصده فالعبة شقيقها هي النساء.. تفكيره بأكمله يتوقف عندهن حتر الراهبات لم يسلمن منه
_ثواني ما إستغرقه الوقت..لوصولها إلى الجناح B..توقفت لتضع يدها على فمها بينما تضحك بجنون على شكل آيلا التي كانت تشد ياقة بشدة آيس تزامنً مع رفعها للكمتها في وجهه أما الأخر كان يواجهها ببرود كان يضع يديه في جيبه متيحاً المجال لحدة عينيه بتكلم بدلاً عنه...
_تركت آيلا ياقة آيس لتلتفت لمصدر تلك القهقهة إبتسمت تلك الإبتسامة التي جذبت أنظار آيس فقد تغير شكلها تماما من مظهر بارد و قاسي و غير مبالي إلى مظهر لطيف و عفوي... وجد نفسه يبتسم لا إرادياً....
_كان يتأملها بهدوء حتى وصله إشعار رسالة... أخرج هاتفه من جيب سترته ليقرأ ما تحمله.. ثانية واحدة كانت كفيلة لجعل ملامحه تتغير للأسوء.
_فقط مظهره الغاضب كان كافيا لتطرح عدة أسألة في ذهن آيلا...
_مجرد ثواني ليخرج من المشفى برفقة شقيقته قابله وجه آرثر المتساءل... نبس بينما يركب السيارة برفقته
أنت تقرأ
_شــراب الـتـوت_
Non-Fictionكانا يظنان ان الحب مجرد مشاعر عابرة وأحاسيس تسيطر على الإنسان. _لكن كانا يجهلان ان الحب هو هوس بل مرض لا شفاء له من كان يظن ان الثلج والنار سيلتقيان يوما من كان يظن ان الكبرياء والحب سيتفقان ومن كان يدري ان الخوف والأمان ستكون بينهما فاصلة تدعى الحب