Part_18_

14.5K 557 501
                                    

( البارت الثامن عشر / تَـذكَـري هَذا الّـشُعُـور )

"

" فضلا و ليس أمرا البارت طويل لهيك علقو بين البارتات ، بدون نقط و ايموجيات بليز و إعادة نفس الكلام ، خلو نكت أو تعليق عالكلام فهمتوني صح ؟ 😭💔"

"

يمكنني مساعدتك في تنزيل حرارتك قليلا !

ناظرته بتساؤل

حقا و كيف هذا !

ابتسم وأنا حقا أعرف تلك الابتسامة تدل على ماذا

إدعيت عدم الفهم بتكميش حاجباي فدفع لسانه ناحية وجنته مع إبتسامة جانبية أخرى ثم إنحنى و لم يفصل بين وجهينا إلى القليل لكنه لم يقبلني ، جلس يناظرني بشهوة و أنا كذلك

شعرت بيده على خصري تنزل أسفل أكثر و أكثر ، لم أكن ارتدي ملابس داخلية قميصه فقط لذلك سهلت عليه الموضوع و لامس أنوثتي

لكنها ليست يده بل مقياس الحرارة ، بارد لدرجة ترك ذلك جسمي يرتعش بأكمله مع تغميض عيناي و عضي لشفتي السفلى

ملمسه ناعم و بارد هذا الشعور دغدغني وبشدة

بدأ برسم دوائر على أنوثتي فشهقت الهواء بعمق إلى أن إرتفع صدري ، داعبت نسيج رقبته البارد بأناملي العارية فطبع على شفتي قبلة حارة ، راقبته بعينين ناعستين و الرغبة تسود عيناه ، سارع بفكره لمهبلي و مضاجعته لي بمقياس الحرارة يرسل الرعشة بداخلي ، قبلاته كانت تزداد عنفا مع كل حركة أسفلي  ، فرك أنوثتي بسرعة فارتفع جسدي و سقط فكي مع سلسلة من تآوهات التي تدل على المتعة

ألقيت بعسلي على المقياس لكن سرعان ما انتشله مني ووضع يده بداله و يخرجها ليمتص عسلي التي استخلصه للتو

ناظرته بتعب فحلمني متجه ناحية الحمام

"

بعد مدة ليست بطويلة كنا قد استحممنا الإثنين ، كالعادة ارتديت من قمصان السيد جيون جلس بجانبي على السرير بعد أن ارتدى ملابسه هو أيضا

سيد جيون

تكلمت و ناظر ناحيتي

إفتح لي ذراعيك أريد الخلود لموطني

إبتسم لي و فتح ذراعيه فدفنت جسدي بجسده و حرفيا شعرت بدفئ عائلتي بين ذراعيه

𝑨𝑳𝑳 𝑻𝑰𝑴𝑬𝑺حيث تعيش القصص. اكتشف الآن