أسفه على تأخير نزول البارت.. هحاول الاسبوع ده انزل البارت 8 لأن الاسبوع اللي يليه عندي إمتحانات وهكون مشغوله أرجو الدعم ليها بليززز
✨فوت + كومنت=تشجيع ليا✨
*
*
*
*
*
*
*
*
__________________________________
إنه دائما ما يجعل من جسدي الخضوغ له والاستسلام.. يتخدر كليا عندما يقترب مني ذاك المنحرف الغريب بسبب غزله في عيناي كلامه عكس شخصيته.. انه يكون شخص منحرف وجاد صباحا و لين الوجهه والكلام ليلا.. ما هذا الديه انفصام في الشخصيه.. كل هذا وأنا في عالم آخر قاطع الاخر شرودي بقول آخر كلامه المعسول
"عيناكِ جميلة بجمالِ القُدس الفُ عدو يتمنى احتلالها"
الن ينتهي عن التغزُل في عيني في كل مره يجعلني اذيب اكتر كلامه مريح لي إنها مرتي الأول التي اسمع أحد يتغزل بي هكذا أهو يتوهم ويراني جميله أم يسخر مني كبقية الناس.. نبست له أحاول الثبات أمامه لكن بداخلي يتملكني خُوفا رهيب
بحقك لماذا في كل مره تراني تتغزل في عيني.. هل تقول الحقيقه أم تستهزئ بي كباقي الناس!!
نظر لي بأستغراب وهو مازال يعتليني بجسده الضخم مما اشعر بحراراتي تزداد سخونة اكتر بسبب انفاسه الملتهبة التي تلفح وجنتي أقترب من أُذني وهمس بصوته الرجولي العميق
من أستهزئ بكِ فهو لعين
ومن تحدث بالسوء عنكِ فهو حاقد
ومن قال أنكِ لستِ جميله فهو أعمى
اخذتُ وقتا طويلا أحاول استعياب كلامه إنه حقاً شخص غريب اشعر في كلامه بالاطمئنان والدفئ ولا أريد أن ينتهي الوقت.. أريد إن يتوقف الزمن عند هذه اللحظه أريد إن اسمع كلاماً أكثر من تغزُله لي.. لا أريد أن ينهض من فوقي.. أريده إن يحتضنني ويتغزل في عيني أكثر لكنه شعر بأختناقي لإنه أخذ وقتا محاصرني بيده ويعتليني بجسده فيمنع عني التنفس جيدا.. نهض من فوقي وكاد إن إن يصعد المدرج لكن أوقفه صوتي البريئ
لماذا كنت تحطم المطبخ!!
أستدار بوجهه رأيت عينيه تطلق شرارات تِجاهي وملامحه تحولت للجمود، فزعني منظره ابتلعت ما في جوفي خوفاً من نظراته المخيفه تجاهي انا لم أسأله سوى لما كنت تحطم المطبخ.. لماذا ينظر دائما لي هكذا عندما احادثه
لا تتدخلي في شئ لا يعنيكي
كان نبرته مخيفه لدرجه الرعب وبها بعض من التحذيرات أومأت بالموافقة ، لن استطيع الرد الان لقد نسيت كيف أتحدث.. صعد على المدرج بخطوات بطيئه حتي اختفي تدريجيا من امام عيني،
ارتحتُ قليلا عند اختفائه.. أتكئتُ بِرأسي على الأريكة وبعد دقائق ليست بِطويله أستقمت من مكاني أتقدم للمظبخ أنظف التحطيم الذي فعله ذلك المختل.. لكني جرحتُ يدي دون قصدي نسيتُ أن ارتدي قفازات الحمايه أخد يتدفق الدماء من يدي وتسقط نقاط منه على الارض الملساء.. وضعتها تحت الماء.. اخذتُ قطعة قماش طبيه ووضعتها عليها وربطها بأحكام.. نظفت المكان بِحذر وبعد إنتهائي صعدتُ مسرعة إلي غرفتي اُلقي بِجسدي في أحضان فراشِ وغطيتُ في نوم عميق
__________________________________
أنت تقرأ
Imaginary love || •حُب خَيالي•
Romance_كم هو كافي أن أنظر إليكَ و كأنكَ العالم» _أرسَلتُ عَيني بِ نَظرة خَاطِفة فِي عَينَيكِ، ومن يَومِها لم أستَطع النَظِر في عين أحد سِواكِ» * خالية تماماً من أي علاقات محرمة أو أي مشاهد جن•سية أو أي من هذا النوع. #Pjm
