صوفيا فتاة تحلم بأن تعمل في وظيفة أحلامها (التمريض) بعيدا عن عالم عائلتها المظلم ، ذات شخصية عفوية ، متحرشة ، لا تخجل من إظهار مشاعرها نحو الرجال ، تهرب من زفافها بمساعدة بيلا مارتيني خطيبة قريبها الى روسيا ، كان زواجها مدبرا خاليا من مشاعر الحب مل...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_sofia___________صوفيا
سم...
سم هو كل ما مكنني من إحظاره الى عريني و فعل كل ما كنت أتوق لفعله بجسده المثير ذاك ، كل تخيلاتي الجميلة أصبحت حقيقة .
و نعم لقد إغتصبته ! هذه إجابة السؤال المطروح...
و فخورة بفعلي و كثيرا و لست نادمة!
....حسنا ،..... لم يكن إغتصابا كليا لذا لنسميه ملاطفة، مداعبة ، أي شيء من هذا القبيل ..؟!...
لا !!!...
لندعوا ما فعلته طبع ملكية ، و للصراحة أنا من غير جزئه العلوي لم ألمس شيئا ، لقد نزعت عنه ثيابه حسنا لكني أقسم أني لم أختلس النظر أبدا !!.
أنا أبقي كل شيء لما بعد الزواج لذا و بدل الشعور بالغضب و التصرف بحقارة عليه أن يكون شاكرة لأني خاطفة من النوع اللطيف .
و ما فعلته حقا لا يستحق التحدث عنه حتى لكن ما يستحق الذكر هنا هو نوع السم أو الدواء الذي إستخدمته في خطتي الجهنمية !.
لقد كان عبارة عن حقنة لمخدر يصنع من نبتة خاصة تنمو في هضاب منغوليا و هي نادرة جدا و هذا ما يجعلها باهضة الثمن حقا ، هذه النبتة تحتوي على مادة مخدرة لكن ليس بشكل الذي يفقد الضحية وعيه أو يجعله يخلد في نوم عميق ...
إنها من النوع الذي يجعل الضحية تحت سيطرة من حوله و بكل بساطة تأثيرها يشبه التنويم المغناطيسي تماما ، تستخدم هذه المادة كثيرا في السجون و المرضى المختليين في المصحة بسبب ندرتها فإنها لا تستخدم مع أي شخص ، و في الآونة الأخيرة أصبحت أكثر شيوعا بين القتلة في الإنترنت المظلم و كثيرا .
هناك شخص ما يزرع هذه النبتة و يقوم ببيعها على موقع العنقاء بشكل سري ..و هذا الموقع يجسد ما نسميه نحن أمازون في واقعنا لكن خدماته محصورة في الجزء المظلم من الإنترنت و ليس الجميع يعلم بوجوده أو يمكنه بدأ تجارته عليه ببساطة ، الموقع و بصورة غريبة يخضع لرقابة صارمة جدا ، و شخصيا هو موقعي المفضل رغم كل التعقيدات الأمنية ، عملهم نظيف جدا ، كل طلباتي تصلني كما أريدها دون مشاكل و الى المكان الذي أريده من أي مكان في العالم .