𝟗.𝟎 | 𝐡𝐚𝐩𝐩𝐲 𝐛𝐢𝐫𝐭𝐡𝐝𝐚𝐲.

116 16 348
                                    

-بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ"

-بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ"

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

°˖✧◝ ❛❛ この物語を始めましょう。 ❜❜
𖤐 𓈒࣪ enjoy:)..
.
.

✦•┈๑⋅⋯ ⋯⋅๑┈•✦

.....:"إنقلوها إلى الرعاية خاصة فورًا."

وجدت أوليڤيا نفسها عالقة في حالة من الذهول،
حيثُ إخترقت أصوات بعيدة ضبابية وعيها..

فَلقد ترددت في ذهنها تلك العبارة،
ولم تكاد حتي من إستعاب معني تلك الكلمات في فهمها الضبابي،
أثناء جلوسها على حافة سريرها في منزل عائلتها في الطفولة.

وقد شعرت بِأنها أصغر حجمًا، وكأنها.. عادت طفلة مرة أخري..

"هيا يا أوليڤيا." إنبثق صوت طفل بِلطف من جوارها علي
السرير قاطعًا أفكارها، لِتنظر أوليڤيا في إتجاهه
لِتري طفلًا يقف علي السرير يقفز وقبل أن تستوعب تابع كلامه
قائلًا بِإثارة:"لماذا توقفتي فجأة؟
أنا متشوق جدًا لِرؤية بقية الصور من هذا الألبوم."

عندما دققت أوليڤيا في نظرها نحو ذلك الطفل
الذي يقفز بِمرح بِجانبها على السرير،
لفتت إنتباهها تفاصيلة غريبة...

مخلب معدني متصل بيد ذلك الطفل، يشبه الخطاف المميز لـ فوكسي..،
أحد الأنمترونيكس.

تعمق إرتباك أوليڤيا عندما
نظرت إلى الطفل بِمزيج من الدهشة وعدم اليقين..،
حيثُ لم تستطع أن تَتذكر من هو أو من أين آتى حتي،
كما أنها لم تحتفظ بِأيَّ ذكريات من ما حدث لها أساسًا.

ومع ذلك..،
كانت أفعالها شبه غريزية؛ فَتحت ألبوم الصور الذي بِحجرها
وبدأت تقلب الصفحات بِلطف لِتستوعب فجأة أنهُ ألبوم صور والدتها

إقترب ذلك الطفل من أوليڤيا،
وكان جسده يتجه نحوها بِدون قصده
بَينَما كان يحاول بِفارغ الصبر رؤية محتويات الألبوم بِشكل أكثر وضوحًا.

وفجأة وضع إصبعه بِسرعة على صورة معينة
لفتت نظره لِتصدر صوت نقرة ناعمة،
لِيسأل بِنبرة فضولية وهو يحدق في الصورة،
قائلًا:"من هذا الرجل الذي مع والدتكِ؟." تساءل وهو
يميل رأسه أقرب إلي الصورة ثم تابع:"هل هو والدكِ؟."

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 24, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

- 𝐀 𝐓𝐑𝐈𝐏 𝐓𝐎 𝐇𝐄𝐋𝐋 / {رِحْلَة الِيّ الْجَحِيمِ} -حيث تعيش القصص. اكتشف الآن