PART(17)

720 22 7
                                    



النشر بيصير عشوائي يعني ما احدد لكم ايام بس يمكن الفتره الجايه البارتات بتصير كثيره لأني بخلص هاذي الروايه بعدين اخلص إذابه لأني ناوية اسوي روايه جديده بتصير غير عن هاذي الروايات والسرد حقها بيعجبكم بس اذا خلصت الروايتين🤍🌝

————————————————

ليفتح باب غرفتي فجأه بسرعه
"جنغكوك ايها الكسووو..."

واللعنه مالذي جلب تلك العينه الا هنا الان !

ابعدت جسدي عنه رويدًا كي لا أُقضهُ وعيناي محمره تحدق بتلك التي دخلت فجأه  وبعيناي الوعيد كي تخرج ولكن لمن انادي

فعنيدة مثلها لن تترك تلك الفرصه تذهب سدى

الى ان ارتكزت على الباب وصفرت وتغمز لي وببتسامه شيطانيه تشوبها كي تغيضني
وبهمس نطقت

"اووه جنغكوكاه كبرت يا صغيري"

لعنتها في نفسي مئة مره والقي بأنظاري بعد قولها لذالك الذي ينام بجانبي كالطفل الصغير خوفًا انه قد أُزعج من قبلها او انه نهض

استقمت اخيرًا وقد حرصت على ان تايهيونغ قد غطي بالفراش جيدًا وابتعدت واخرجت تنهيده صغيره كي اتعامل مع تلك التي اتت فجأه

اقتربت منها ودفعتها للخارج مغلقًا الباب خلفي
"قفي هنا سأدخل لأقضي حاجتي وارجع لا تتحركي "

ولكن عيناها البريئه تنظر لي وكأنها تشمت بي بتوسيعها
ماسكة يدي ثم صفعتها
"اتخونني يا فتاي اذهب انا لا أُبالي"

بكل دراميه قالتها حتى انفجرت ضاحة في النهاية تلك الفتات لا تتغير ابدًا
ضلت ارمقها مقطبًا عيناي ليس لي حيلة على مجادلتها فإن تكلمت فتلك الثرثاره لن تتوقف عن الاسأله
"او حسنًا لا تغضب اذهب لن اتحرك شبرًا من مكاني"

"جيد"
ذهبت داخلًا ثم اغتسلت مفكرًا بتوقيت قدوم ليا الان كان ذلك محرج حقًا اقصد ..ما تلك الصدفه التي اتت بها بينما كنت نائمًا مع تايهيونغ ،ذلك غريب

اخذت منشفتي اجفف خصيلات شعري خارجًا كي اقابل ليا التي لم امضي الكثير كي لا تزهق في مكانها فقط عشر دقائق غبت عنها ولكن ياللعجب هي ليست موجوده وغرفتي مفتوحه

تنهدت فأنا اعرف تمامًا ماذا يحدث

دخلت الغرفه ووجدتهما يضحكان مع بعضهما
هه ولكن كيف بتلك السرعه قد انسجما؟!

"انهضي عن ملئاتي ليااا!"
حتى نهض تايهيونغ وقد تقدم لي متثائبًا نعس اثر نومه
"اوه هيا جنغكوك رحب جيدًا بضيوفك كم انت فض"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 15 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

إجبار مرغوب||taekook||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن