𝘼𝙩 𝙩𝙝𝙚 𝙨𝙪𝙣𝙨𝙚𝙩 3.

8 2 0
                                    

الي نسي الاحداث يقرأ البارت الي فات تاني

أسـتمـتع بِـالـقراءة عـزيـزي المُـشاهد ♡.

.

.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

......

أحيانًا أشعر وكأني بِحلم وسأستيقظ قريبًا..

لما الجميع يطمح للتلاعب بي؟

هل أبدو سهلة المنال لتلك الدرجة؟

كم امقت البشر وتلاعبهم وعدم انسانيتهم!

"مالذي تحاول فعله؟! توقف عن هذا انت لا تعرفني وانا لا اعرفك، لماذا تتعامل معي وكأنك تعرفني منذ سنوات؟!"

هو عقد حاجبيه باستغراب من انقلابي، أيظنني سأبقى هكذا للأبد اصمت بكل مره يبعثر مشاعري بها!

" هل التعبير عن أعجابي بشيئ يتوجب عليّ ان اعرفه اولًا؟! "

تبًا له، كم هو مستفز يجعلني افقد اعصابي!

"توقف عن أجابة أسألتي بأسألة اخرى! ثم اعجاب ماذا؟! انت تغزلت بي بشكل صريح الآن!"

"ليس وكأني اخبركِ ان جسدك يعجبني، كان مجرد غزل بـ عينيكِ"

اقسم.. اقسم اني لم اشعر بنفسي، لا اعلم كيف ومتى قفزت فوقه وقمت بإمساك شعره بتلك الطريقة الحادة، لم أكن امسك شعره.. انا كنت انتفه بحق!

"انت مستفز لعين مختل عقلي!"

ما أثار دهشتي، رغم اني امسك شعره بتلك الطريقة الحادة و اقوم بشتمه هو لم يتحرك ساكنًا، لم يصدر صوت يدل على تألمه حتى، هو كان هادئ بطريقة مرعبة!

كل ما كان يفعله والذي لاحظته للتو انه كان يحيط خصري بذراعيه وكأنه يحرص ان لا اقع.

"تبًا لك ابعد يدك! هل انت متحرش؟!"

"انا ماذا؟!"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 28 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝘼𝙩 𝙩𝙝𝙚 𝙨𝙪𝙣𝙨𝙚𝙩.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن