لا أريدك منزعج مني ، اريدك راضي عني دائما
________________________________
" أيها السيد الصغير حان وقت الاستيقاظ"
دخلت الخادمه وبين يديها عربة طعام لتبداء بفتح الستأئر منيره الغرفه
جعد الصغير حاجبيه بانزعاج ليفتح عينيه بصعوبه
" بيل ارجوك دعيني انام أكثر"
قهقة الخادمه عليه " هيا أيها الكسول اليوم سيأتي السيد ويليامـ لزيارتك "
وسع الصغير عينيه بتفاجئ لينهض بسرعه راكض نحو الحمام غسل وجهه وفرش أسنانه
خرج ممسكا بنشفه صغيره يمسح بها وجهه المبتل
" ولكن بيل دادي كان هنا بالأمس هل سيعاود الليلة مجددا؟. "
" أيها السيد الصغير لا أعرف حقا لكن طلب مني أن اعلمك فحسب "
همهم الصغير بينما يفكر آكثر اتجه نحو العربة
تناول بعض الأصناف كان جائع بحق
" أيها السيد الصغير اترغب بأن احضر لك الحمام الآن؟."
" أليس الوقت مبكرا؟. "
" كلا أيها السيد الصغير السيد ويليامـ سيأتي في الثالثة عصرا ليس لديك متسع من الوقت "
" انتي لستي جاده؟!! لكن دائمآ يأتي في المساء لما تغير الأمر اليوم"
" بدا السيد اليوم بمزاج جيد جدا أعتقد أنه اشتاق لك فحسب "
أبتسم ارمان فقط لفكرة انه پراكسـ قد يشتاق له
كانت الساعه 12:00 ظهرا بالفعل لذا قرر ان
يسرع لكي لا يتأخر فالحمام الواحد يستغرق منه
ساعه كامله فقط لأجل انقاع جسمه برائحة
الورد والياسمين
أنت تقرأ
Just love me.
Teen Fictionتحذير : القصه تحتوي علي عنف وجنس بين الفتيان '' هذه القصص فقط بدافع التسليه وليست لدعم هذا النوع من الأشياء ". _______________________________ پراكسـ ويليامـ الرجل الذي أوقع الكثير من الأشخاص له سواء إناث او ذكور حتى انه جعل من اعز أصحابه يعشقه حد...
