يكثر الضيوف في قصرنا وتعم الضجه كل مكان ولكن غيابك فقط يجعله فارغ تمامآ
________________________________
Pov: Writer
كان پراكسـ يقود سيارته متجه للمطار
والابتسامه لا تزاح عن ثغرهوفي طريقه الي هناك عاود هاتفه على الرنين
مجددا، لينظر هذه المره
ويجده ايدن.." ماذا الآن.. "
" اين انت؟ "
" لما تسأل "
" هناك بعض الاخبار عليك معرفتها"
" أجلها لموعد عودتي"
" كما تريد"
أغلق الخط ليركز على طريقه اكثر
وصل اخيرا الي المطار
لينزل بهيئة الفخمه جاذب انتباه كل الموجودينقميص اسود مرفوع الاكمام معا بنطال اسود
ضيق يبرز افخاذه
وساعه رولكس تزين ذراعه
وتلك النظاره السوداء لم تزيد من منظره سوا
جاذبيه اكبرنعم انه پراكس ويليام
كان يبحث بانظاره عنها، بين كل الحشد الموجود
لكن مهما بحث يعجز عن ايجادهاامسك هاتفه ليحاول الاتصال عليها كي يعرف
مكانها بالتحديد
لكن سرعان ما احس بشخص قفز على ضهره
وحاوط خصره برجليهاتسعة ابتسامته ليدير رأسه ويقبل خدها
بلطفنزلت الأخرى ليلتفت هوا ويسرع بمعانقتها
حيث يشدها نحوه بقوه" پراكسـي.. اشتقت إليك جدا"
قهق المدعو ليبتعد ويتمعن بالنظر إليها..
جميله بشكل لا يوصف" هل استمتعتي برحلتك؟"
" لن تتخيل لدي العديد من الأشياء التي
اريد ان أخبرك بها"شابك پراكس يديه بخاصت أخته الصغره
" حسنا لنتحدث في الطريق"
اومات الأخرى ليمشو خارج المكان
حيث السياره
فتح پراكسـ السياره لها لتركب الأخرى
دون مقدمات
أنت تقرأ
Just love me.
Teen Fictionتحذير : القصه تحتوي علي عنف وجنس بين الفتيان '' هذه القصص فقط بدافع التسليه وليست لدعم هذا النوع من الأشياء ". _______________________________ پراكسـ ويليامـ الرجل الذي أوقع الكثير من الأشخاص له سواء إناث او ذكور حتى انه جعل من اعز أصحابه يعشقه حد...