أخشى ان تكرهني فانسي نفسي من كثرة الحزن
_
_________________________________
Pov: Arman
فتحت عيناي لاجد نفسي عند الطبيب
الخاص بالقصر
وفي يدي مغذي، نظرت حولي ابحث عن
دادي لكنه لم يكن موجوده
حاولت النهوض ليمنعني الطبيب من ذلك
" مهلا لا يمكنك النهوض عليك ان ترتاح"
احسست بدموعي الحاره وهي تنزل ببطء
لقد خف الم جسدي حقا
لكني اريد رؤية دادي في هذه اللحظه
" اء.. انأ.. ار. يد...دادي."
بنبره شبه باكيه خاطبت الطبيب ليتنهد
بيأس ليزيل المغذي عن يدي
تأوهت بخفه ليجلس الطبيب الي جانبي ويبدأ
بفحص جسدي و ويسألني عن
الأماكن التي لا تزال تؤلمني
انتهي الطبيب ليحمل اغراضه ويخرج من الغرفه
كان بأمكاني سماع صوت إقفال
الباب من الخارج
بقيت وحدي مجددا، كل ما اريده الآن هوا رؤية دادي
__________________
في مطار تايلاند ينزل صاحب الشعر الفحمي
يرتدي بدله سوداء
معا نظارات شمسيه
وتلك السيجاره تعانق اصابعه
نزل ورائه الباقين واحد تلو الآخر
وعندما نزل الجميع اتصل پراكسـ بشخص ما
" انا في مطار تايلاند تعال وسلم البضاعه"
كان يخاطب احد اتباع لويس زافير
والذي يضن انه وقع بالفخ الذي وضعه سيده لهم
انهي پراكسـ الإتصال
لينظر لفريقه و يجدهم متعبين من السفره المفاجئ
" عودو جميعأ الي الفندق سأتولي المهمه وحدي"
رفضو جميعآ الأمر لكن أوامر الزعيم كانت واضحه
لذا لم يتمكنو من النقاش
ذهب الجميع بأستثناء إيان والذي
اقترب من الأكبر
وأحتضنه سرعان ما بادله الآخر ليريح رأسه علي
كتف اسود الشعر ليغمض الاثنان اعينهم
مستمتعين بهاذا الجو الهادئ
معا نسمات الهواء البارده التي تحرك خصلات
شعرهم
" عليك العوده أيضآ"
همس الويليام لصاحب الأعين الزرقاء معا خصلاته
البنيه الداكنه
أنت تقرأ
Just love me.
Teen Fictionتحذير : القصه تحتوي علي عنف وجنس بين الفتيان '' هذه القصص فقط بدافع التسليه وليست لدعم هذا النوع من الأشياء ". _______________________________ پراكسـ ويليامـ الرجل الذي أوقع الكثير من الأشخاص له سواء إناث او ذكور حتى انه جعل من اعز أصحابه يعشقه حد...
