تفاعلوا بڤوت وكومنت
صباح اليوم كان مشمس و نسیم بارد عليل يراقص الحشائش و الاشجار
، يحمل عبق الزهر من التلال و ينشره بين البيوتكان جونغ كوك قد عاد لتوه من القريه و حضر الافطار ككل يوم لساده القصر
، و أنشغل بتنظيف أسطبل الأحصنه و أطعامهاكان على وشك الدخول لحضيره الخنازير لكن والده الأوميغا ظهرت اليه و
قطعت عمله"جونغ كوك ، استحم بسرعه امامك نصف ساعه كي تنتهي سنذهب للقريه و
أحتاجك لتحمل المشتريات"لم تعطي لجونغ كوك مجالاً ليرد بل بصقت كلامها و ذهبت ، جونغ كوك فقط
وضع الطعام للحيوانات على عجل و صعد بسرعه لغرفته-
انشغل جونغ كوك بلحاق الاوميغا و والدتهم ، حتى وصلو المحطه الاخيره ، دار
الخياطه ، دخل جونغ كوك و جلس على احدى الارأك و الاوميغا جوارهكانو يتحدثون لكن أبن مالكه الدار قطعهم و جلس جانب جونغ كوك
"مرحباً جونغ كوك ، صديقي يحدثني عنك كثيراً"
كان حديث الصبي غريب و ظهوره اغرب و جونغ كوك يقسم انه لا يعرفه معرفه
شخصیه"حقاً هذا لطيف ، من هو صديقك صغيري"
سأل جونغ كوك و الطفل وضع يده على فمه يشير له بالصمت و عدم الحديث"اخبرني أن لا اقول لك لأن الساحره التي تعيش معك في البيت ستمنعك
عن الخروج و هو لن يراك"كتمت والده الطفل ضحكتها بصعوبه و الاوميغا برفقه والدتهم تعصبو ،
في حين يونغي ترجى اليسوع كي يساعده بعدم الضحك"هو طلب مني ان اعطيك هذا"
مد الطفل ظرف رسائل زهري لجونغ كوك و جونغ كوك وسع عيناه و سحب الظرف ، بحث بعيناه عن صاحب الظرف لعله يراه لكنه فشل"و ماذا عن عيناه ؟ و لعيناه يقف الجمال خجلاً من جمالها ، تعجز حروف
اللغة الثمانية و العشرون عن وصف جمالها ، يسكن قلبي و فكري و
أحسد كل من يحق النظر لها ، كل يوم جعلتهن منفى و وطنا لي لأنهن
بأختصار يجمعن كل تفاصيل الجمال و النقاء"جونغ كوك قرأها بصوت عال و خجله ظهر على وجنتاه و والده الطفل حملت
طفلها تقبله بفخر ، و كالعاده والده الأوميغا و أبناؤها ماتو بغيضهمنبهوني لاي كلجة
أعطوه كل الحب🫶🏻
أنت تقرأ
MK|رَسائِل حُب ✔︎.
Lãng mạn•جونغ كوك يَستقبِل رَسائلاً غزلية مرهقةً لِقلبهِ كُل يَوم مِن شخصٍ مَجهول . •جيكوك /مينكوك الفااوميغارس •المهيمن:بارك جيمين /الفا نقي •الخاضع:جيون جونغ كوك/اوميغا نقي نشرت:26/12/2023 انتهت:16/1/2024 •الغلاف صنع @iresjimxi_ •الكتاب ليس لي إنما أنا فق...