X8

693 36 1
                                    

تفاعلوا بڤوت وكومنت لطفا












كان المساء قد حل و علم ان الأوميغا و ولديها نائمون ، فتح جونغ كوك شباك غرفته و نزل من الطابق الثالث حيث غرفته للأرض

لم يعد يستطيع البقاء بهذا البيت ، عليه الخروج او الهرب بأي وسيله لبعض الوقت و سيعود عند الفجر

تمشى بين الاشجار في الغابه و عاد لحيث مكانه الاول قرب الجرف حيث يجلس داخل شرخ تلك الشجره الساقطه

جونغ كوك بالفعل بقي بمكانه يعلم أن الجميع نائم ، لطالما كان يأتي لهنا ، دون علم أحداً سادته

سمع صوت خشخشه فوق العشب ، تكور داخل الشرخ بعد أن زحف لداخله قليلاً ، لكنه بالنهايه وسع عينيه عندما تمت مخاطبته

كان الأمير جلس بالجانب الأخر و همس بأسمه بخفه ، جونغ كوك عاد لمكانه بهدوء و همهم كأجابه للأمير ثم بعدها ساد الصمت

"لما لم تأتي بالأيام الماضيه ، لم أجدك"
سأل الأمير بارك جونغ كوك الذي تنهد و أنزل رأسه ، لا يرغب بأن يعرف الأمير حقيقته ، كيف يعيش في ذلك البيت

"لم أستطع كانت و مازالت تراقبني"
نبس جونغ كوك بخفوت لكنه أنتفض عندما مد الأمير يده كي يمسك كفه ، أرتجف كف جونغ كوك داخل قبضه الأمير

نهض جونغ كوك ليحاول الذهاب لكن بالفعل الأمير أمسك كفه ليمنعه عن الذهاب ، فقط بدأ يلتفت ببطئ للأمير الى ان اصبح يقابله

"ماذا يفعل الربيع فوق خديك"
غص جونغ كوك بلعابه بعد أن غازله الأمير ، و بدنه تجمد عندما أقترب منه الأمير ببطئ حتى احاط خصره و ضمه أليه

"اهدئ لن أفعل شيء"
بعد ان كتم جونغ كوك انفاسه عاد يتنفس مجدداً بعد أن ارخى رأسه على صدر الأمير ، الأمير عانقه و دفنه لصدره بشكل عميق

"هل تريد المجيئ معي؟"
نبس الأمير بخفوت لجونغ كوك ، كان جونغ كوك خجلاً فقط أومئ بصدر الأمير و أميره فقط قهقه بخفه و لاعب خصلاته

"علي العوده سأتاخر"
ابتعد جونغ كوك و اراد المغادره لكن الامير مجدداً امسك كفه ، أقترب اليه أكثر حتى بدأ يتنفس من ذات انفاس الأمير أمامه

"دعك معي ، لن تفعل لك شيء لطالما انت معي"
اومئ جونغ كوك و أغمض عينيه بسرعه بسبب مباغته الامير بمحاوطه خصره بشكل اقوى

"ماذا تفعل"
شد على قميص الأمير الذي طبع قبلات متفرقه فوق عنق جونغ كوك ليخدره

"ماذا افعل ، اقبلك كما كنت ارغب"
أرتجف بدن جونغ كوك عندما غرس الأمير رأسه بعنقهِ ، لم يتعد جونغ كوك على ملامسات كهذه ولم يجربها بحياته

عاد الامير ليلصق جبينه فوق جبين جونغ كوك ، فقط قليلاً و ألصق فمه بفم جونغ كوك بقوه هذه المره ، خدر جونغ كوك كي يسيطر هو و يقبله كما يشاء

خارت قدمي جونغ كوك أثناء ما يحاول مجاراه شريكه بالقبله ، أضطر جيمين ليسند جسد جونغ كوك على الشجره كي يستطيع هو تثبيته

"دعني اقبلك كما ارغب ، أنت شريكي و لا يستطع شخص منعي منك"

عاد الأمير لتقبيل شريكه بين أشجار الغابه ، يغرقه بحبه كي يمهد ليأخذه معه










نبهوني لاي كلجة او خطأ
قدموا حبكم🫂
احبكم🫶🏻

MK|رَسائِل حُب ✔︎.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن