X7

670 36 2
                                    
















بعد ذلك اليوم اشتد حقد الأوميغا على جونغ كوك ، منع من الخروج و لقاء الأمير ، منعته من الأقتراب من النوافذ ، جونغ كوك لم يخالفها كي لا تحبسه بغرفته

كان فقط يطيع و يسمع الشتائم ، يتقبل الحقد و البغض منهم ، فقط سيتزوج و يخرج ، يؤمن ان حياته ستصبح افضل

تم قرع جرس البيت فجأه ، اراد جونغ كوك الذهاب لكن زوجه والده منعته و ذهبت هي بنفسها

"مسكين جونغ كوك ، تعلم الامير لن يقبل بك سيعثر على اوميغا جميل و نبيل ليس مثلك انا اخبرك لاني اريدك ان يكسر قلبك ، تعلم من سيخدمنا"

سخر احد ابناؤها و جونغ كوك ابتسم بأستفزاز بوجهه و تجاهله مما جعل الأوميغا يموت بغيضه

-  

"نعم من أنت؟"
صدمت والده الأوميغا من رجل يرتدي ملابس الحرس من القلعه واقفاً بالباب أمامها

"الأمير بارك أرسل الظرف لشريكه و اوصاني ان اراه بنفسي يقرأها قبل المغادره"

انزعجت والده الاوميغا و نادت على جونغ كوك بصوت عال جعل من الرجل يعقد حاجبيه

أخذ جونغ كوك الرساله من الحارس و أبتسم بوجهه بشكل لطيف جعل الحارس يطلق من عينيه قلوباً

"أنت دائماً هُنا فِي عيوني  و بَين رموشي و على أطَرافِ أصَابعي و بَين ملامحي و أكَثر عُمقاً فِي قلبَي أتظِن أن المَسافة تَغلُبنا؟"

ابتسم جونغ كوك بقوه و انحنى للرجل الذي انحنى له و غادر ، حالما اغلق الباب امسكت الاوميغا جونغ كوك من رغسه بعنف جعلته يعقد حاجبيه بألم

"اصعد لغرفتك و ان لمحت اثرك بأي مكان ساحطم عظامك جيون جونغ كوك"

جونغ كوك بلا جدال ركض لغرفته ، خوفاً من زوجه أبيه ، هو حتى لم تكتمل سعادته برساله شريكه ، بدأ يعد الايام التي ستخلصه من زوجه أبيه اللعينه











نبهوني لاي كلجة
hepinizi seviyorum

⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀    ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀

MK|رَسائِل حُب ✔︎.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن