صيحي اني تجسدت ولاكن لا اهتم لاحد انا اريد فقط راحه تخيل ان تعمل منذ الصغر على اكثر من مجال فجأة تريد الانتحار و تنتحر ولاكن لسوء حضك
تجسدت بجسد اصغر منك
و تظهر الاعراض الجانبيه الانتقال الى جسد طفل و روحه بالغه
في مكان بعيد حيث الامطار تمطر بغزاره ولا يسمع سوه همسات الناس و الشرطه المتوترة من ذالك الشاب الذي صعد الى السطح و يريد ان يقفز بدون ادني اهتمام
نضر الفتى الى الشرطه و الناس با ابتسامه مستنكرا
قال بهدوء بنفسه: اغبياء هل يظنون اني غبي لكي اقفز فوق ذالك الشيئ
ثم استدار الى الجهة الثانيه رمه بنفسه بهدوء
كان الوقت بطيء عند الفتى
ثم يستيقظ ذالك الفتى ليجد انه ليس في جسده فهو اصغر و هش اما جسده القديم فهو خشن من كثرت الاعمال التي قام بها
وقف ذالك الفتى و ذهب الى مرئا كبيرة ينضر الى نفسه با اندهاش فقد كان جميل جدا عكس جسده القديم
ثم امسك ذالك الفتى رأسه بالم فقد اتت برأسه بعض ذكريات الفتى فهو اصغر اخوته ورغم هاذا يكرهونه و حته جدته و جده و عمه و عمته و اولاد العم فقد كانو يعطون الوم كله على الفتى المسكين
عندها هدا الفتى بعد ذهاب الم رأسه
عندها شعر انه يريد التقيؤ ذهبت اركض الى الحمام و تقيئت دم شعر الفتى بالم ساحق في صدره ثم اختفى ذهب يسير بتعب وعلم بكونه ليس مرض وانما اثار انتقال جسد بالغ با جسد ضعيف و صغير
ثم ذهب لكي يستحم فا بالفعل الساعة با الخامسه صباحا عندما استحم وجد عدسات و ارتدائها ثم صبغ شعره لماذا بكل تأكيد ام الجسد الاصلي كتبت في وصيتها ان يغير شكله ثم وضع بطلنا المكياج لماذا حسنا عندما كان صغير هاذا الفتى تم الاعتداء عليه بسبب شكل وجهه الجميل ثم غير شكله كثيرا
شكل البطل الاصلي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هاذا لما غير شكله
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرج بطلنا لكونه جائع اخذ يطبخ بيض و قهوه و اخذهم الى غرفته عندما انتهى من تناول الطعام غسل الطبق
و خرج الى المدرسه عندما خرج كان يمشي بهدوء و كسل فهو هاذا اول يوم له في الثانويه
عندها دخل الى فصله وكان لا احد به لكونه اته مبكرا فهو لا يحب التكلم عندها دخلت مجموعه فتيان نظروا الى بطلنا بمكر تقدم احدهم ذو شعر ناري و سحب بطلنا من شعره
قال الفتى: انظروا من لدينا لعبه جديده
لم يهتم بطلنا با الموضوع كثيرا قبل لا يتجسد كان يضرب اي شخص يا تنمر عليه فهو ليس بهين اما الان حته يتكاسل من ضربهم او الكلام على الاقل لم يهتم
و كان يتم ضرب بطلنا وهو لا يهتم عندها تركوه و ذهبوا الى
الطابور حيث المدير يلقي كلامه و المعلمين فهي اكبر ثانويه با العالم على ايت حال
يتبع 🤭👌🏻
شلون الروايه حلوه لو لا المهم فكره حلوه 😂👌🏻 يله باي 😔👌🏻
