جيهي: يا ألهي لم اتوقع ردة فعله ستكون هكذا فقط لأنني حضنت تايرو كنت اظن بأنه سيتكلم معه بلطف وشكره لأنه اعتنى بي لكن اصبح العكس ولقد أرعبني صوته كثيراً.... أكتشفت شيء حقا لم أكن انني ساصبح اخاف من هذا الشيء الذي كنت اسخر من الاشخاص الذين يعانون منه بسبب المشاكل العائلية واكتشفت بانني اصبت بهذة الشيء واصبح لدي فوبيا من الاصوات العالية او الصراخ بسبب المغـ///ـتصب لقد هددني كثيراً وكان يصرخ علي
..............................................تايرو: ما بك
هيونجين-بصراخ-: منذ امس وأنتم قريبون كثيراً
تايرو: لكنني لم أكن هنا
هيونجين-بصراخ-: كنت أقصد في الصباح
-أتيت معها الى الحديقة وبعدها عدتو الى المنزل وجلبتها الى القصر ما هذا
تايرو-بصراخ-: العنة ما بك نحن مجرد اصدقاء
هيونجين-بصراخ-: لقد عاشت معك لمدة أربع او ثلاث سنين الم يكفيك ذلك
جيهي-بصراخ-: ماذااا مابكك ارجوك لا تصرخخ
سحب هيونجين جيهي الى غرفتها وحبسها هناك كما أنه مفتاح الباب لديه والنسخة الاحتياطية لدى هارو وبدئت جيهي تتوسل اليه لكن ذلك لم يجدي نفعً
هيونجين-بغضب-: سأخرجك حينما يذهب تايرو
تايرو-بصراخ-: ألعنة توقف مابككك لا تقفل غرفتها أنه ليس قبو لكي تحبسها به
جيهي-بكاء+صراخ-: هيونجين أرجوك توقف وأفتح الباب أنتَ ترعبني
تايرو-بصراخ-: العنة أعطيني مفتاح الباب حالا
هيونجين-بغضب-: ليس لك علاقة بذلك
تايرو: هل تريد المشاجرة ايها اللعين
جيهي-بكاء+صراخ-: أرجوكمم توقفوا هذا لن يحل شيء
هيونجين-بضحك-: ساوافق على هذا
جيهي-بصراخ-: توقفواااا ارجوكم
تشانغبين-بصدمة-: ماذا ما بكم ولما جيهي تصرخ لم ندخل فقط ثواني
تايرو-بصراخ-: بسبب صديقك الغبي الذي يغار على حبيبته وحبسها في غرفتها
تشانغبين-بصدمة-: ما هذا هيونجين
تشان: ماذا
تشانغبين: سمعت صوت صراخهم وصراخ جيهي وهي تبكي
تايرو-بغضب-: ان هيونجين حبس جيهي لأنها فقط حضنتني
تشان-بصدمة-: ألعنة هيونجين أعطيني المفتاح حالا
هيونجين: ليس لك علاقة
بسبب عناد هيونجين ضرب تشان هيونجين لأنه لم يعطي المفتاح وأخذه بسرعة منه وفتح لها الباب وخرجت مسرعة لحَضن تشان
أنت تقرأ
الأعتراف المخفي/ℋ𝒾𝒹𝒹ℯ𝓃 𝒸ℴ𝓃𝒻ℯ𝓈𝓈𝒾ℴ𝓃«مستمرة»
Ficção Adolescenteتتكلم الرواية عن فتاة اسمها «جيهي» مثيرة وجميلة ذات شعر أسود وعيون بنية وملامحها الطفولية وجسمها الرشيق لكنها جريئة عمرها 20 عامً تمر بصعوبات بسبب أختفاء عائلتها من دون سابق انذار لكنها تغيرت حياتها نحو الافضل بسبب اصدقائها...«سولا» صديقتها المفضلة...