أكيرا يومي هي بطلة خارقة في عالمها الخاص معروفة بسبايدرسونا (تم التغيير الى جوست سبايدر)، وبسبب خطورة عملها انتهى بها الأمر في عالم آخر غير عالمها، حيث يوجد أبطال خارقون يستمدون قواهم من الميراكولوس.
"إِنْ كنتما هنا من أجل لعب دور الأبطال فأنا أكافح...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🕸 🕷🕸
!!تحذير!!
سيأتي ذكر الأعمال الانتحارية في هذا الفصل.
الأشياء الثابتة عليك ليست أعظم شيء في العالم. كان هناك وقت كنت تركز فيه بشدة على الهاتف، حيث تنام أصابعك عليه وتسقطه على وجهك. نعم،
باستثناء المكان الذي كانت فيه يومي تركز داخليًا على التركيز حول ألوان مختلفة لم ترها من قبل والتي تومض أمام عينيها، مما يجعلها تعرج وتستسلم للصمت
والشيء التالي الذي عرفته هو أنها استيقظت على ضفة النهر. أطفئت الضوء من عينيها وهي تئن.
جلست ورفعت ذراعيها مما جعل ذراعيها وظهرها يفرقعان. تأوهت ورفعت يدها لتغطي الضوء الخافت. لقد رمشت قيلا ولاحظت أن الوقت لا يزال ليلاً.
عبست ونظرت حولها كان هناك جسر خلفها ضحكت ووقفت متزعزعة كانت ساقاها ترتجفان من الخدر، والتصقت بالجسر، ورفعت نفسها وجلست على الحديدة او الدرابزين. لا تزال عيناها تضيقان من المكان غير المألوف الذي تتواجد فيه لترفع رأسها وتنظر للأعلى فتشهق بصوت عالٍ.
اجل
لقد كان برج إيفل يقف أمامها أضاء القمر به ليبجل أعظم فن تم إنشاؤه... بعد توم هيدلستون
ولكن هذا ليس الهدف نزلت يومي من الدرابزين وتوسطت المكان أخيرًا. كانت هناك مباني شاهقة حولها، مما جعل قلبها يتسارع بمعدل 5 خطوات سريعة.
لقد جلست افي زاوية أقرب مبنى وخلعت قناعها. لم تصدق ذلك. هي في باريس. نظرت يومي إلى سوارها وفتحت خريطة ثلاثية الأبعاد اعتقدت أنها كانت تنتقل عبر العالم، لكنها لم تتصور السفر إلى عالم آخر.
الأرض-011
عبست لأنها لم تكن متأكدة مما إذا كانت هي أو مايلز قد سمعوا عن هذا المكان من قبل.
"ماذا فعل سترانجر بي؟"
نظرت يو إلى نفسها وانكمشت. ليس معها شيء. كيف ستعود إلى المنزل؟
