الفصل السادس والعشرون | نهاية خصام .
اغلقت ازرار معطفي جميعها
ورميت معطفهُ بوجههُ كي لا يسرح بمفاتني
فهو لا يستحقها .
انا اقود !
قلت بنفور ومزاج معكر .
انزلني! واستمر بالقيادة
بهذه البساطه.
عندما تسنت له الفرصه
نظر الي ونطق بنبره عذبه .
ارغب بلتهامك تعلمين ان ملامحك
الغاضبة اجمل من العادية؟
مسحت على وجهي بنفور
واشحت بصري استدير نحو الباب
بقيت اتامل الطرقات بصمت متجاهلة
وجودهُ .
عندما طال صمتي لمس فخذي العاري
تحت المعطف يجذب انتباهي.
صغيرتي؟
رغم نبرتهُ العميقة والرجولية التي
تاسرني الف مره رفضت النظر اليه
عندما لم اعارض كلامه واقاطعهُ كعادتي
تنهد بقوه ونطق يدعك فخذي برقة .
انتِ حقاً غاضبة وبشدة .
نفضت يده عن فخذي بتقزز
اسحب ساقاي لاسفل موخرتي اجلس
بوضعيه الخنفساء كي لا يلمسني.
توقفت السياره بعد مده طويل
ترجل منها اولاً يفتح الباب ناحيتي .
انزلي.
لم ارفع بصري عليه حتى
وبقيت اتشبث بمعطفي عندما فتح
الباب اخترقت نسمات الهواء البارده
جسدي .
ان لم تنزلي سالقي بك
على كتفي .
ليفعل ما يشاء يكفي ان
لا يمشي كلمتهُ علي ، نفذ تهديده
عندما تجاهلتهُ ومد ذراعهُ حول خصري
والاخرى اسفل فخذي.
يمكنك القول مباشرا احملني
دون لجوء الى اساليب غير مباشرة .
حملني برفق بين ذراعيه يغلق باب
السياره بقدمه كنت اتجمد لشدة البرد
ولانني افرطت بشرب كانت دمائي متجمد.
YOU ARE READING
YES OR NO
Romance{SEXY & LOVERS كلّي جُدرانك حينَ تميل إنَ كّانَ حُبك اَلـبحرَ فَأني المبحُـر بك و الغَـِريقَ لا اصدق انك جعلتهم يلقون القبض عليك من اجل قضاء اليلة معي ! دنىٰ بجذعهُ نحوي وهمس بي اذني يشبعُ انوثتي بنبرتهُ الرجولية كوني سجانتي وسا اكون سجينك طو...
