الفصل السابع والعشرون | غيرة عقربة .
اتركني! -
طرقت ذلك الباب بيدي بستمرار
انا محتجزه هنا منذو اربع ساعات وحدي
ساقتلك لوجين!
افتح لعنتك .
سارعت لاخذ هاتفي من حقيبتي
وتصلت باخر رقم اتصلت لوجين فيه علي.
كان هاتفها يرن لكنها لا ترد
اتصلت مره اخرى اشد قبضتي
بقوه .
فيريـ ..
لوجين امري صديقك الاخرق هذا
بطلاق سراحي والا ساقبض
روحك وروحه سوياً!
مهلا تنفسي قليلا مالامر مالذي
يحدث وماذا فعلتي بيونغي؟
ماذا؟؟؟ ابتسمت بسخريه
اشد خصلات شعري بيدي .
مالذي فعلتهُ بيونغي؟
الحقير ما يهمك فقط !
فيرين اهدائي كنت امزح لماذا
انتي غاضبه بحق ولما تتصلين منذو الصباح
الباكر ؟
اي صباح ايتها الدب الشتوي!
انها العاشره مساء !
انه الصباح هنا !
اغلقت عيني اتصنع البكاء بملامحي
فارق الوقت مختلف بتاكيد .
ذلك الادميرال يحتجزني بمنزل
وسط الجبال بمفردي .
نطقت بخبث اشك وانها نائمه فصوتها
نائم :
عليه مجالستك لايجوز ان
يتركك وحدك وسط الجبال بطبع
ساطلب منه ان يبقى معك .
لوجين!!!! صرخت ففزعت تنطق
بسرعه .
لن يتركك فيرين لانني طلبت
منه ستبقين تحت جناحهُ الى حين
عودتي .
عندما صرخت بوجها قاطع
شجارنا صوت قفل الباب التفت خلفي
فاذا به اللعين بكامل هيبتهُ يخطو نحوي.
لماذا صمتي فجاء؟
خذي حدثي صديقك اللعين
ليتركني وشاني ابي سايقلق علي.
YOU ARE READING
YES OR NO
Romance{SEXY & LOVERS كلّي جُدرانك حينَ تميل إنَ كّانَ حُبك اَلـبحرَ فَأني المبحُـر بك و الغَـِريقَ لا اصدق انك جعلتهم يلقون القبض عليك من اجل قضاء اليلة معي ! دنىٰ بجذعهُ نحوي وهمس بي اذني يشبعُ انوثتي بنبرتهُ الرجولية كوني سجانتي وسا اكون سجينك طو...
