الفصل الحادي والثلاثين | اشتياق .
امسكت بك -
تنهد ازفر الهواء براحة عندما سقط
دراغنُ مغشية عليها بين يدي .
تمكنت من افقادها الوعي لان
تفكيرها تشدت عندما نظرت الى القبطان.
التفت الي البارون و وسعت عيناهُ
المرهقه ورماني بنظرات مرعبه خفت من
نظراتهُ المريضة لاول مره .
كيف تجروء!
تلقيت لكمه اطاحت بفكي وجسدي
على الارض ودارت بي الارض ١٨٠ درجة .
سحبها ينتشلها من يدي جن
جنونهُ عندما وقع بصرهُ على عشيقتهُ
مغمى عليها بين يدي .
هل تظن انها كانت ساتستقبلك
بالقبل والاحظان ان علمت انك البارون
الذي تبحث عنهُ؟
نطقت ادافع عن نفسي ، انهض
عن الارض وامسح غبارها عن ثيابي
رفع سلاحهُ بوجهي و وجه فوتهُ نحوي .
كيف تجرات على لمسها؟
ورفع يدك عليها بحضوري!
حظنها بذراعهُ واخفض سلاحهُ
يسحب مقدمه السلاح بحذائهُ ثم عاود
رفعه بوجهي .
ساقتلك كيم.
صرخ بصوت مرتفع وقف بارك
امامه يدافع عني لا اصدق !
لابد انني مت وقلتني منذو زمن!
سيدي كانت ساتكشف هويتك
لو لم يفقدها وعيها لم تتاذى اشك
وانها ساتلقي بنا خلف القضبان
بعد دقائق لانها مجرد حركة .
عادية لتفقد وعيها .
نطق يحتظن جسد عشيقتهُ
بين يده رويتها مغشي عليها بين
يده جعلت جسده يهتز لشدة الغضب .
لم امرك بقيام بحركة تافهه
تصرفت من راسك .
خاطبني بعد ان لكم بارك فجعلهُ
طريح الارض كذلك ثم بصق كلامهُ
بوجههُ.
YOU ARE READING
YES OR NO
Romantizm{SEXY & LOVERS كلّي جُدرانك حينَ تميل إنَ كّانَ حُبك اَلـبحرَ فَأني المبحُـر بك و الغَـِريقَ لا اصدق انك جعلتهم يلقون القبض عليك من اجل قضاء اليلة معي ! دنىٰ بجذعهُ نحوي وهمس بي اذني يشبعُ انوثتي بنبرتهُ الرجولية كوني سجانتي وسا اكون سجينك طو...
