«أعتذر»، انحنيتُ بخجل بعد اسقاطي لقهوتي على ثيابك، ظننتُك ستغضب، ستنهرني، او على الأقل ستنظر اليّ باحتقار.
«لا بأس»، قلتَ بابتسامةٍ واسعة وكأن شيئًا لم يكن واكتفيت بالتربيت على رأسي والرحيل.
أخبرني هل أنت ملاك أرسلهُ الرب لحمايتي؟
اذا تم سؤالي عن فتى أحلامي فمن المؤكدِ بأنه أنت
تشوي بومقيو.
YOU ARE READING
مشروعُ تخرج.
Romanceمن كان يعلم أن مشروعًا سيجمعها مع حبها الأول؟ جميع الحقوق تعود لي ككاتبة أصلية واي تشابه في هذه الرواية هو محض صدفة لا أكثر. Covered by Anobeass