الأسابيعُ تمر ويومًا بعد يوم أقع في حبكَ أكثر فأكثر.
لربما كانت فكرةً خاطئة موافقتي على مشاركتك هذا المشروع فهو لن يجلبَ لي سوا الألم، فكرةُ أن لا تعرفني أفضلُ بمئةِ مرة على أن أكون مجرد صديقةٍ لك.
حتى أنني اصبحت لا أطيق الابتعاد ويومًا فيومًا أصبحُ أكثر طمعًا بقربك..
الى متى؟ قلي الى متى؟
YOU ARE READING
مشروعُ تخرج.
Romanceمن كان يعلم أن مشروعًا سيجمعها مع حبها الأول؟ جميع الحقوق تعود لي ككاتبة أصلية واي تشابه في هذه الرواية هو محض صدفة لا أكثر. Covered by Anobeass