اهلا ....... انشالله يعجبكم البارت ................قراءة ممتعة😊
كانت بطلتنا تشتري البقالة غارقة في أفكارها أنها يجب عليها تقبل حياتها على هاذا النحو تعذيب يومي اكملت إيما التسوق عائدت للمنزل تركض كي لا تتأخر أو ستعاقب من طرف أمها ( مع انا مش امعا الحقيقية بس رح انقول كذا )
ملاحظة: ريم لست مابعرف انو هي متبنية أو تجهل سبب تعامل والديها معا بهذه الطريقة الشنيعة)
وصلت إلى المنزل أملتا الا تكون متأخرة دخلت ..... ذهبت إلى المطبخ لتضع الأكياس...... شعرت ببعض التعب فأرادة الصعود إلى غرفتها لتأخذ قسطا من الراحة
لكن أوقفها صوت امها قائلتا:
الام: إلى أين تخالين نفسك ذاهبة انزلي و أكملي اعمال المنزل ...كانت ريم سوف تتجاهلها لولا خوفا من أن تخبر امها والدها و من ثم يعاقبها
عادت ريم ادراجها إلى الطابق السفلي وسط غضبها . فقد كرهت امها كثيرا ........ أنها إيما أعمالها في وقت متأخر .........
زمن سوء حظها عاد والدها في نفس وقت انتهائها ......
دخل ذالك الوالد من الباب ثملا لا يعقل ما يفعل أو أين هو ....يتمتم بكلام شبه مفهوم و يبدو عليه آثار للغضب
Pov imma
كنت قد أنهيت اعمال اليوم والتي ليس من المفروض عليا فعلها لكن ..... لابأس هذه هي حياتي ...
سمعت باب المنزل بفتح ومن غيره .... كان في حالة يرثى لها ...و يتمتم بكلام شبه مفهوم لكن حسب ما سمعت كان يقول( اللعنة عليهم جميعا ......... ك.....كان .......م.....من المفر.......وض ...........عليا ان ........اربح .........ا..انا .......... خسرت .......... مالي .............. اللعنة.......... ااااااا.........اللعنة )
فعرفت حينها أنه لعب الأقمار وخسر ماله
End POV imma
بدأ يقترب منها و يلعن فعلمت انه سيفرغ غضبه بها كل العادة
جأإليها يشهدها من شعرها وهي تكتم صرخاتها ........ اخذها لغرفته
فتح الباب ليرميها على الأرض بجانب السرير ... ويذهب إلى الخزانة ليأخذ السوط ويشعر في ضربها و افراغ كامل غضبه بها لينتهي بها الحالة مثل كل مرة مغشيا عليها بعد 150 جلدة .....اما هو فمن كثرة التعب سقط نائما
استيقظت في الصباح لتجد ملابسها ممزقة ، هي في حالة يرثى لها ....... في تلك اللحظة حملت نفسها بصعوبة خارجة من الغرفة متوجهت إلى الأسفل و الألم يغزو جسمها ..........
الصمت يعمو المكان
والدها يشرب قارورة نبيذامها مستلقية بكل عهر ماسكتا هاتفها
ولم يوعيروا أي اهتمام لها.... فجأة دوا المكان بصوت صراخها في وسط بكائها و هي تقول:
هذا يكفي لم أعد احتمل أهاذه هي حياتي....... ضرب..... عمل .....البقاء في المنزل...... العزلة ....... أوقفها صوت والدهاالاب: واااو من أين أتتك الجرأة لترفع صوتكي في بيتي يا عاهرة
إيما : اريد جوابا لماذا تعاملونني أهكذا انا حقا تعبت هل هاكذا يتعاملوا الوالدين أبنائهم....... لماذا لم تشعران بطعم الوالدين و لا الطفولة ......
الاب :ومن قال انكي ابنتي يا لعينة ....... انكي فتاة من الميتم تبنيناكي لتخدمينا وانتي تتحدثين عن الحنان .......إيما : مالذي تتحدث عنه بحق الجحيم ...........
انشالله ليكون البارت عجبكم اسفة على أي أخطاء إيملائية
اعطوني رأيكم بالبارت في التعليقات
أشوفكم البارت الجاي
سلام😊
أنت تقرأ
ارجعت السعادة الى قلبي
Historical Fictionإيما فتاة عادية تعيش مع والديها اللذان يشكلان الجحيم بنسبة لها و السبب في كئبتها و حزنها الدائم ....... لكن لن يدوم هذا عندما تلتقي بالشخص الذي سيقبل حياتها رأسا على عقب البطلان: إيما : فتاة تعني في حياتها بسبب والديها اللذان يعاملانها كالخادمة مما...